- عن الهدف الثامن
- الممارسات الوظيفية: الأجور المعيشية
- الممارسات الوظيفية: النقابات العمالية
- سياسة التوظيف بشأن مكافحة التمييز
- سياسة التوظيف لمكافحة العمل القسري والعبودية الحديثة
- الممارسات الوظيفية: المساواة في الحقوق للعاملين المتعاقدين (عن طريق التوريد الخارجي)
- سياسة التوظيف بشأن عدالة هيكل الأجور
- تتبع هيكل الأجور لتحقيق المساواة بين الجنسين
- إجراءات التظلم في الممارسات الوظيفية
- حقوق العمال في الممارسات الوظيفية
المحتوى ذو العلاقة
الممارسات الوظيفية: الأجور المعيشية
اللوائح المالية ولوائح الموارد البشرية المنظمة
ضمان العدالة والشفافية وتحديد سلم الرواتب: يضمن التزام الجامعة بـ لائحة الحقوق والمزايا المالية واللائحة التنفيذية للموارد البشرية ومدونة السلوك الوظيفي وأخلاقيات العمل أن تكون معايير التعويضات واضحة وغير تعسفية وقابلة للتنفيذ قانونيًا، كما يشمل ذلك الالتزام بـ لائحة الوظائف التعليمية الخاصة بأعضاء هيئة التدريس.
الأمن المالي واللوجستي للموظف
التقليل من الأعباء المالية الأسرية: يوفر النظام دعمًا واضحًا من خلال تقارير الإجازات المرضية التي تضمن استمرارية صرف الراتب، واعتبار العلاوة السنوية جزءًا من الراتب، ونموذج إشعار عدم التجديد الذي يعزز التخطيط للأمان الوظيفي، بالإضافة إلى طلب تعويض 50% من تذاكر السفر للمتعاقدين، مما يساهم في تقليل تكاليف سفر أسر المقيمين.
الحوافز الأكاديمية والبحثية
يوفر دخلًا إضافيًا مجزيًا لأعضاء هيئة التدريس ذوي الكفاءات العالية:
تقدّم الجامعة مكافآت مالية تصل إلى 14,400 ريال للباحث الرئيس، و12,000 ريال للباحثين المشاركين، بالإضافة إلى مكافأة سنوية تصل إلى 50,000 ريال للبحوث المنشورة ذات التأثير العالي، مما يسهم بشكل كبير في رفع الدخل السنوي الفعلي لأعضاء هيئة التدريس.
دعم الرفاهية والمرافق
تقليل أكبر النفقات (السكن): تُدرج الجامعة خدمات السكن والترفيه ضمن المرافق المتاحة في الحرم الجامعي، مما يشير إلى وجود آلية رسمية لدعم ترتيبات السكن للموظفين، وهو عامل أساسي في احتساب الأجر المعيشي الملائم للأسر.
الحد الأدنى القانوني في جامعة القصيم: الالتزام بالحد الأدنى الوطني للأجور في المملكة العربية السعودية
بصفتها مؤسسة حكومية في المملكة العربية السعودية، تلتزم جامعة القصيم التزامًا صارمًا بقوانين العمل الوطنية، بما يضمن أن جميع الموظفين السعوديين، سواء الإداريين أو الأكاديميين، يتقاضون رواتب لا تقل عن الحد الأدنى الوطني للأجور البالغ 4000 ريال سعودي شهريًا. ويُعد هذا الحد الأدنى القانوني للأجور أساسًا مهمًا لتحقيق الاستقرار المالي ومن الركائز الرئيسة لالتزام الجامعة بمعايير الأجر المعيشي. كما أن الجمع بين هذا الراتب الأساسي المضمون والبدلات السخية المعفاة من الضرائب والمزايا الشاملة المنصوص عليها في نظام الخدمة المدنية السعودي، يجعل إجمالي حزمة التعويضات المالية لموظفي الجامعة يفوق بكثير الحد الأدنى القانوني، بما يضمن مستوى معيشيًا مريحًا يتجاوز مؤشرات الفقر الأسري التاريخية في المملكة.
جامعة القصيم: إجمالي التعويضات والالتزام بالأجر المعيشي
تضمن جامعة القصيم أن تكون رواتبها تنافسية وتتماشى مع تكاليف المعيشة المحلية وتحقق الاستقرار المالي لمنسوبيها، ويتضح ذلك من خلال ثلاثة عوامل رئيسة: أولًا: تم تصميم حزمة التعويضات الكلية بحيث تغطي أو تتجاوز الحد التقديري للأجر المعيشي المحلي البالغ 7,000 ريال شهريًا، وهو المبلغ اللازم لتأمين حياة كريمة لأسرة مكوّنة من أربعة أفراد في المنطقة. ثانيًا: تُعد الرواتب التي تقدمها الجامعة لمنسوبيها أعلى من الحد الائتماني الأدنى البالغ 4,500 ريال شهريًا، وهو المعيار الذي تعتمده المؤسسات المالية السعودية لتحديد أهلية الأفراد الائتمانية، مما يؤكد أن موظفي الجامعة يتمتعون بالاستقرار المالي ويُعتبرون عملاء موثوقين لدى البنوك. ثالثًا: إن الإعفاء الكامل للرواتب من الضرائب في الجامعة يُسهم مباشرةً في زيادة الدخل الصافي للموظفين، بحيث يمكنهم تخصيص كامل قيمة التعويض المالي لتغطية تكاليف المعيشة الأسرية دون استقطاعات.
جامعة القصيم: التعويضات المالية مقابل تكاليف المعيشة الأساسية
تُصمَّم حزم التعويضات في جامعة القصيم بشكل استراتيجي لتلبية الضغوط المالية الأساسية التي تواجه الموظفين وأسرهم في المملكة العربية السعودية.
ففي حين يجب أن تكون الرواتب مرتفعة بما يكفي لتغطية النفقات الشهرية الرئيسة مثل إيجار السكن العائلي (الذي يتراوح عادة بين 3,000 إلى 5,000 ريال شهريًا) والمستلزمات الغذائية الأساسية للأسرة (المقدّرة بنحو 2,000 إلى 3,000 ريال شهريًا)، فإن العبء المالي الإجمالي يخفّ بشكل كبير بفضل هيكل الدعم الاقتصادي الوطني. إذ يستفيد منسوبو الجامعة بشكل مباشر من الدعم الحكومي للمرافق والخدمات الأساسية، مما يجعل تكاليف الخدمات الشهرية (مثل الكهرباء والمياه والغاز) منخفضة نسبيًا، وتقدَّر عادةً بين 300 و600 ريال شهريًا فقط، وهو ما يتيح بقاء جزء أكبر من الراتب والبدلات متاحًا لتغطية تكاليف السكن والاحتياجات الأساسية الأخرى.
جامعة القصيم: التخفيف من رسوم مرافقي المقيمين
عند تعويض جامعة القصيم لموظفيها غير السعوديين، يجب أن تأخذ في الحسبان العبء المالي الإلزامي الناتج عن رسوم مرافقي المقيمين، وهي الرسوم الحكومية المفروضة حاليًا بمقدار 400 ريال شهريًا عن كل مرافق، والتي تُعد خصمًا مباشرًا من الدخل الشهري الصافي وتؤثر مباشرة في الأجر المعيشي للمقيم. ولذلك، تُصمَّم حزم التعويضات التي تقدمها الجامعة لموظفيها غير السعوديين – وتشمل الراتب الأساسي والبدلات المختلفة – بحيث تكون كافية لتغطية هذه الرسوم الإلزامية إلى جانب جميع تكاليف المعيشة الأخرى، مما يضمن أن تحتفظ الأسرة بدخل صافٍ كافٍ لتحقيق معيار الأجر المعيشي المطلوب.
جامعة القصيم: الأمان المالي مدى الحياة من خلال المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية (GOSI)
تضمن جامعة القصيم الأمن المالي طويل الأمد واستمرارية الأجر المعيشي لجميع موظفيها السعوديين وأسرهم من خلال الاشتراك الإلزامي في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية (GOSI). توفر هذه التغطية الأساسية حماية شاملة لمنسوبي الجامعة حتى بعد انتهاء فترة عملهم، وذلك بموجب أنظمة المعاشات والتقاعد التي تقدمها المؤسسة. وتُمد هذه الحماية لتشمل الأسرة أيضًا من خلال زيادات محددة في المزايا تصل إلى 20% تُطبّق عند تقاعد الموظف أو في حالة العجز، مما يضمن استمرار المستوى المعيشي للأسرة إلى ما بعد سنوات الخدمة في جامعة القصيم.
جامعة القصيم: دعم السكن الرسمي وتخفيف أعباء الإيجار
تعمل جامعة القصيم بنشاط على تخفيف أكبر عبء مالي يواجه منسوبيها والمتمثل في إيجار السكن العائلي، والذي يتراوح عادة بين 3,000 و5,000 ريال شهريًا في السوق الخاصة، وذلك من خلال آلية دعم رسمية ومخصصة. إذ تؤكد الإدارة العامة للمرافق والإسكان، التابعة تنظيميًا لـ وكالة الجامعة للشؤون المالية والفنية، أن لدى الجامعة هيكلًا مؤسسيًا واضحًا ومتكاملًا لتوفير السكن أو تقديم دعم كبير لتكاليفه لمنسوبيها. ويُسهم هذا الدعم المباشر في خفض أو إزالة العبء المالي الأكبر عن الأسرة، مما يؤدي إلى زيادة القوة الشرائية الفعلية لرواتب الموظفين ويضمن بدرجة كبيرة الالتزام بمعيار الأجر المعيشي المحلي.
جامعة القصيم: الاستمرارية المالية واللوجستية المضمونة
تضمن جامعة القصيم استقرارًا ماليًا مستمرًا وتخفف الأعباء اللوجستية الرئيسة عن منسوبيها من خلال إجراءات موارد بشرية منظمة.
فهي تضمن الاستمرارية المالية عبر معالجة تقارير الإجازات المرضية بما يكفل استمرار صرف رواتب الموظفين أثناء فترات المرض.
كما تدعم التخطيط طويل الأمد والأمان الوظيفي من خلال إدارة نماذج إشعار عدم التجديد، بما يمنح الموظفين وقتًا كافيًا للاستعداد لانتهاء عقودهم. وأخيرًا، تسهم الجامعة في تقليل أحد أبرز النفقات السنوية للمتعاقدين غير السعوديين من خلال نموذج طلب تعويض بنسبة 50٪ من تذاكر السفر ذهابًا وإيابًا، مما يعزز القيمة الفعلية لإجمالي حزمة التعويضات المقدمة.
جامعة القصيم: الحوافز البحثية تعزز رواتب أعضاء هيئة التدريس
تضمن جامعة القصيم أن تتجاوز الأرباح السنوية الإجمالية لأعضاء هيئة التدريس ذوي الكفاءات العالية المستويات القياسية للرواتب، وذلك من خلال تقديم حوافز بحثية مجزية. فمن خلال عمادة البحث العلمي، تمنح الجامعة أعضاء هيئة التدريس مكافآت مالية سخية تُعد دعمًا مباشرًا لرواتبهم الأساسية، مما يؤثر إيجابًا في حساب الأجر المعيشي الفعلي. فعلى سبيل المثال، يمكن لأعضاء هيئة التدريس الحصول على مكافآت تصل إلى 14,400 ريال بصفتهم باحثين رئيسيين، و12,000 ريال بصفتهم باحثين مشاركين في المشاريع البحثية المدعومة. كما تقدم الجامعة مكافأة سنوية تصل إلى 50,000 ريال للبحوث المنشورة ذات التأثير العالي، مما يرفع بشكل كبير الدخل السنوي الفعلي ويؤكد التزام الجامعة بتوفير تعويضات تنافسية لأفضل الكفاءات الأكاديمية.
الأخبار المتعلقة بالهدف
التغريدات المتعلقة بالهدف
الملفات المتعلقة بالهدف
2025-11-02
2025-11-02
- عن الهدف السابع
- تجديد وبناء موفر للطاقة
- ترقية المباني لتحقيق كفاءة طاقة أعلى
- عمليات خفض الكربون وتقليل الانبعاثات
- خطة تقليل استهلاك الطاقة
- تحديد هدر الطاقة
- سياسة سحب الاستثمارات
- التواصل مع المجتمع المحلي من أجل كفاءة الطاقة
- التعهد باستخدام الطاقة المتجددة بنسبة 100٪
- خدمات كفاءة الطاقة للقطاع الصناعي
- تطوير السياسات الخاصة بتقنيات الطاقة النظيفة
- دعم الابتكار منخفض الكربون