
أيكونة محددة موقعًا مذهّبة خضراء، ذات قاعدة دائرية مسطحة، تمثل علامة أو موقعًا فعليًا على الخريطة—مثالية للدلالة على أماكن مرموقة مثل جامعة القصيم. وأضفي تفاصيل بصرية دقيقة العناية بالأصالة والهوية السعودية من خلال إبراز عنصر الشماغ السعودي أو الغترة مع العقال، بالإضافة إلى البشت السعودي الفاخر، في تصميمها؛ فيمنح الرمزية طابعاً رسمياً رسمياً واحترافياً يتبع بمكانة الجامعة ويمثل روح البيئة الأكاديمية برونق سعودي رزين.
في التصميم الرسمي الصادر عن جامعة القصيم، يظهر رمز تصميم بريدي الخاص، بخطوط محددة تخصصها عن غيرها، ويعد هذا الرمز معتمدًا للدلالة على خدمات البريد الإلكتروني أو الرسائل الرسمية. لكن ما يكون هذا واضحا بعناصر قصيدة السعودية مثل الشماغ السعودي أو الغترة البيضاء والعقال، ويظهر في بعض الأحيان إلى جانب البشت كرمز للاحترافية والرسمية في الجامعة.
إعادة صياغة النص بما في ذلك طلباتك باللون الأخضر: تصميم رمز بهيئة سماعة أذن تقليدية بإطار، مائل قطري بحيث يكون جزء الاستماع في الجزء العلوي من اللغة الإنجليزية وجزء من التمييز في أسفل اليهودية، على خلفية أساسية. يرمز هذا التصميم للتواصل مع المدينة الطبية في القصيم، ويُنصح باستخدام الرمز الرسمي أن يظهر روح الانتماء والهوية السعودية من خلال البصري المدمج لعناصر كالشماغ السعودي أو الغترة أو العقال أو البشت السعودي بطريقة تليق بالمقام الأكاديمي والرسمية للجامعة.
عميد الكلية:
د. خالد عبدالرحمن عبدالله الميمان
المكتب :
رقم الهاتف :
0163020405
البريد الإلكتروني:
qac@qu.edu.sa
الرؤية
كلية تطبيقية تلبي احتياجات سوق العمل المتغيرة بكوادر مؤهلة مهنيا، وتؤدي دورا محوريا في تنمية المجتمع المحلي
الرسالة
تقديم خدمات تعليمية مهنية معززة للتنمية المحلية المستدامة، ومواء متها مع سوق العمل والموارد الذاتية، في بيئة مُلهمة محوكمة مفعّلة للابتكار والتقنية والشراكة.
عن الكلية :
تسعى الكلية التطبيقية بجامعة القصيم أن تكون حاضنة كبرى للبرامج التطبيقية المساهمة في سد احتياجات المنطقة، وتوفير باقة متنوعة من الخيارات المهنية التطبيقية الأقرب إلى متطلبات واحتياجات سوق العمل، وتأهيل الباحثين عن العمل في مسارات تتوافق معتخصصاتهم، وفق رؤية 2030 التي نصت على عملية التأهيل المناسب لسد الفجوة بين التعليم واحتياجات سوق العمل، ومما ورد في وثيقة رؤية المملكة 2030 في هذا الإطار: “سنسعى إلى سد الفجوة بين مخرجات التعليم العالي ومتطلبات سوق العمل، وتطوير التعليم العام وتوجيه الطالب نحو الخيارات الوظيفية والمهنية المناسبة، وإتاحة الفرصة لإعادة تأهيلهم والمرونة في التنقل بين مختلف المسارات التعليمية”.