- عن الهدف العاشر
- برامج الوصول للفئات ذات التمثيل المحدود
- توسيع نطاق الوصول واستقطاب الفئات غير الممثلة تمثيلاً كافياً في مجتمع الجامعة
- مسؤول أو لجنة التنوع في الجامعة
- تعزيز دعم الفئات غير الممثلة تمثيلاً كافياً من خلال برامج الإرشاد والزمالة
- المرافق المهيأة لذوي الإعاقة
- خدمات دعم ذوي الإعاقة
- برنامج تسهيل وصول ذوي الإعاقة
المحتوى ذو العلاقة
مقاييس مكافحة التمييز
هل لدى جامعتك كهيئة سياسة قبول غير تمييزية أو توضح وتشرح منطق أي سياسات تمييز إيجابي مناسبة في القبول، والتي يتم نشرها علنًا؟
هل تقوم جامعتك كهيئة بقياس/تتبع طلبات القبول والقبول للفئات الممثلة تمثيلًا ناقصًا (أو المحتمل تمثيلها تمثيلًا ناقصًا)؟
لجنة التنوع والمساواة، ومكتب ومسؤول لتقديم المشورة وتنفيذ السياسات والبرامج والتدريبات المتعلقة بالتنوع والإنصاف والشمول وحقوق الإنسان في الحرم الجامعي
توفير برامج الإرشاد/الاستشارات/الدعم بين الأقران لدعم الطلاب والموظفين وأعضاء هيئة التدريس من الفئات الممثلة تمثيلًا ناقصًا
الهدف العاشر: الحد من أوجه عدم المساواة
يهدف الهدف العاشر من أهداف التنمية المستدامة (SDG 10) إلى الحد من أوجه عدم المساواة داخل البلدان وفيما بينها، مع التركيز على الفئات المهمشة والضعيفة. في المملكة العربية السعودية، يُعد التعامل مع أوجه عدم المساواة التي يواجهها الأشخاص ذوو الإعاقة أمرًا بالغ الأهمية لإنشاء مجتمع شامل وعادل. تدرك جامعة القصيم أهمية الهدف العاشر وقد نفذت إجراءات لتعزيز الوصول والتعلم والمرافق للأفراد ذوي الإعاقة.
بيئات تعليمية ميسرة:
يتجلى التزام جامعة القصيم بالهدف العاشر من خلال جهودها في إنشاء بيئات تعليمية ميسرة. تضمن الجامعة أن تكون مبانيها ومرافقها مصممة لاستيعاب الأفراد ذوي الإعاقة، من خلال توفير المنحدرات والمصاعد وغيرها من الميزات التي تسهل الحركة وإمكانية الوصول.
منهج وتعليم شامل:
تدمج الجامعة نهجًا شاملاً في مناهجها وأساليب التدريس. يتم تدريب أعضاء هيئة التدريس بجامعة القصيم على تلبية احتياجات التعلم المتنوعة، مما يضمن حصول الطلاب ذوي الإعاقة على الدعم والموارد اللازمة للنجاح أكاديميًا.
خدمات دعم للطلاب ذوي الإعاقة:
توفر جامعة القصيم مجموعة من خدمات الدعم للطلاب ذوي الإعاقة. تشمل هذه الخدمات موارد تعليمية متخصصة، وتقنيات مساعدة، وإرشادًا، وترتيبات أكاديمية. تهدف الجامعة إلى خلق بيئة يتمكن فيها جميع الطلاب من الازدهار والمشاركة الكاملة في رحلتهم التعليمية.
التعاون مع منظمات الإعاقة:
تتعاون الجامعة مع منظمات الإعاقة والمجموعات الحقوقية للحصول على رؤى حول أفضل الممارسات والتحديات المتعلقة بالشمولية. تسهل هذه الشراكات تبادل المعرفة وتنفيذ استراتيجيات تعزز الوصول المتكافئ والفرص للأفراد ذوي الإعاقة.
حملات التوعية والحساسية:
تعمل جامعة القصيم على رفع مستوى الوعي حول حقوق واحتياجات الأفراد ذوي الإعاقة من خلال الحملات والندوات وورش العمل. تعزز الجامعة عقلية شمولية بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين، مما يخلق بيئة من الاحترام والتفاهم.
مبادرات بحثية شاملة للإعاقة:
تمتد الجهود البحثية للجامعة لتشمل المشاريع المتعلقة بالإعاقة. تساهم أبحاث جامعة القصيم في فهم التحديات التي يواجهها الأفراد ذوو الإعاقة وتطوير حلول تعزز جودة حياتهم ومشاركتهم في المجتمع.
مرافق وخدمات ميسرة:
تضمن جامعة القصيم أن تكون مرافقها، بما في ذلك المكتبات والمختبرات والمناطق الترفيهية، متاحة للأفراد ذوي الإعاقة. تعطي الجامعة الأولوية لإنشاء بيئة شاملة تلبي الاحتياجات المتنوعة.
تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة:
تدافع الجامعة عن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والشمول الاجتماعي داخل مجتمعها وخارجه. تساهم جامعة القصيم في المناقشات حول تطوير السياسات، والتوعية، وجهود المناصرة التي تهدف إلى الحد من عدم المساواة وتعزيز تكافؤ الفرص.
التمكين وتنمية المهارات:
تهدف جامعة القصيم إلى تمكين الأفراد ذوي الإعاقة من خلال تقديم برامج لتنمية المهارات وورش عمل وتدريب مهني. تزود هذه المبادرات الأفراد بالمهارات التي يحتاجونها للمساهمة في سوق العمل والمجتمع بشكل عام.
يظهر التزام جامعة القصيم بالهدف العاشر من خلال جهودها الشاملة لتعزيز الشمولية والحد من أوجه عدم المساواة للأفراد ذوي الإعاقة. ومن خلال توفير بيئات تعليمية ميسرة، ومناهج شاملة، وخدمات دعم، والتعاون مع منظمات الإعاقة، ورفع الوعي، وإجراء البحوث، وتعزيز حقوق الإعاقة، تساهم الجامعة بفاعلية في إنشاء مجتمع أكثر عدالة وشمولًا في المملكة العربية السعودية. ومن خلال التزامها، تلعب جامعة القصيم دورًا مهمًا في تعزيز الهدف العاشر وضمان حصول الأفراد ذوي الإعاقة على فرص متساوية في التعليم والفرص والمرافق.
وحدة الإعاقة
مقدمة
الهدف من رؤية 2030 هو وضع خطط وبرامج فعّالة تساهم في جعل المملكة نموذجًا يحتذى به في العالم على جميع المستويات. تهدف هذه الخطط إلى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من الحصول على فرص عمل وتعليم مناسبة تضمن استقلالهم واندماجهم في المجتمع؛ كأفراد مستقلين وفاعلين، وتوفير جميع المرافق والأدوات التي تساعدهم على تحقيق هذا النجاح.
إضافةً إلى استمرار العملية التعليمية، يشير هذا العمل الكبير إلى أن المملكة تسعى — من خلال برنامج جودة الحياة، أحد البرامج المنبثقة عن رؤية 2030 — إلى توفير مرافق بنية تحتية في جميع أنحاء المملكة، بحيث تكون سهلة الوصول عبر النقل العام، ومهيأة لاستقبال الأشخاص ذوي الإعاقة. ويُعد الشخص ذو الإعاقة كل فرد يعاني من قصور كلي أو جزئي يؤثر على قدراته الجسدية أو الحسية أو العقلية أو التواصلية أو التعليمية أو النفسية، إلى الحد الذي يقلل من قدرته على تلبية متطلبات حياته العادية أسوة بغير ذوي الإعاقة. وتشمل هذه الإعاقة واحدًا أو أكثر من الأنواع التالية:
الإعاقة البصرية
الإعاقة السمعية
الإعاقات العقلية والنفسية
الإعاقات الحركية
صعوبات التعلم
اضطرابات اللغة والكلام
الاضطرابات السلوكية
وغيرها من الإعاقات التي تتطلب رعاية خاصة
لذلك، يحتاج هؤلاء الأشخاص إلى اتخاذ التدابير اللازمة في الجوانب الطبية، النفسية، التعليمية، الإعلامية والنظامية، بهدف تلبية احتياجاتهم التعليمية وتطوير قدراتهم الأكاديمية.
أجرت اللجنة مسحًا لعدد من حالات الأشخاص ذوي الإعاقة في الجامعة واحتياجاتهم، سواءً في البنية التحتية أو المشكلات الأكاديمية أو التقنية. وتهدف الوحدة إلى بناء جسور شراكة بين وحدة رعاية ذوي الإعاقة بالجامعة وممثليها في الكليات، من أجل تقديم خدمة متميزة ورائدة للطلاب ذوي الإعاقة. كما ترحب وحدة الأشخاص ذوي الإعاقة في عمادة شؤون الطلاب بالطلاب ذوي الإعاقة، وتسعى لتقديم مجموعة من الخدمات النوعية الشاملة لجميع الجوانب الأكاديمية والإدارية والنفسية والاجتماعية والتقنية والبنية التحتية.
التعليم للأشخاص ذوي الإعاقة في الجامعة
تسعى المملكة إلى توفير الرعاية الصحية والاجتماعية وجميع سبل العيش الكريم لجميع مواطنيها بمختلف فئاتهم. ويأتي الأشخاص ذوو الإعاقة في مقدمة هذه الفئات التي تحتاج إلى رعاية واهتمام خاصين. وقد ركزت المملكة اهتمامها على رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة بما يضمن وصولهم إلى حقوقهم ذات الصلة بالإعاقة، وتعزيز الخدمات المقدمة لهم، والمساهمة في رفاههم، وتأهيلهم ليصبحوا جزءًا فاعلًا في المجتمع.
وقد حرصت جامعة القصيم — وفقًا لرؤية المملكة 2030 — على توفير خدمات رعاية شاملة لكل من يحتاج إلى الرعاية بسبب حالته الصحية أو درجة إعاقته أو وضعه الاجتماعي. وساهمت في توظيف الخدمات الطبية والاجتماعية والنفسية والتعليمية والمهنية لمساعدة الطلاب ذوي الإعاقة على تحقيق أعلى درجة ممكنة من الكفاءة داخل الجامعة، لتمكينهم من التكيّف مع متطلبات بيئتهم الطبيعية والاجتماعية، وتطوير قدراتهم ليصبحوا معتمدين على أنفسهم وأعضاء منتجين في المجتمع.
نسبة الأشخاص ذوي الإعاقة أصبحت مؤخرًا 7.1% من إجمالي سكان المملكة.
وبحسب هيئة الإحصاء، فإن أعداد الأشخاص ذوي الإعاقة كالتالي:
الإعاقات السمعية: 289,355
فرط الحركة وتشتت الانتباه: 30,155
الإعاقات الحركية: 833,136
اضطراب طيف التوحد: 53,282
متلازمة داون: 19,428
الإعاقات البصرية: 811,61
وحدة الإعاقة
تم تشكيل وحدة الأشخاص ذوي الإعاقة كأحد وحدات عمادة شؤون الطلاب. تُعنى الوحدة بتذليل جميع الصعوبات والتحديات التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة من طلاب وطالبات الجامعة. وتوفر بيئة جامعية مناسبة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة تضمن سهولة وصولهم إلى القاعات وإلى الإدارات الرئيسة بالحرم الجامعي. كما تعمل الوحدة على توعية موظفي الجامعة بكيفية التعامل الصحيح مع الأشخاص ذوي الإعاقة داخل الجامعة.
مهام الوحدة
- وضع سياسات التعرف على وتصنيف الطلاب ذوي الإعاقة
- تطوير أدوات علمية للتعرف على وتقييم الطلاب ذوي الإعاقة
- التوعية، وبناء السياسات والأطر؛ لدمج الطلاب ذوي الإعاقة في التعليم العالي بما يتناسب مع قدراتهم في بيئات أقل تقييدًا
- خلق فرص وصول متساوية لتعليم جامعي عادل ومناسب لجميع الطلاب ذوي الإعاقة بغض النظر عن الجنس أو الخلفية الاجتماعية أو الموقع الجغرافي أو طبيعة الاحتياجات الخاصة
- توفير فرص تعلم مخصصة تعالج الاحتياجات الخاصة للطلاب الموهوبين والمبدعين
أنواع الخدمات المقدمة من الوحدة للأشخاص ذوي الإعاقة في الجامعة:
– الإعاقة البصرية
- الاحتياجات الأكاديمية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
- الاحتياجات النفسية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
- الاحتياجات الاجتماعية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
– الإعاقة السمعية
- الاحتياجات الأكاديمية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
- الاحتياجات النفسية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
- الاحتياجات الاجتماعية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
– الإعاقة الحركية
- الاحتياجات الأكاديمية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
- الاحتياجات النفسية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
- الاحتياجات الاجتماعية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
– إعاقات أخرى
- الاحتياجات الأكاديمية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
- الاحتياجات النفسية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
- الاحتياجات الاجتماعية (التكيف الأكاديمي / خدمات التواصل الفعّال / الخدمات المادية)
بعد تحديد الطالب/الشخص ذوي الإعاقة لاحتياجاته داخل الجامعة، تتم مقابلته شخصيًا وتشخيصه وفق معايير التربية الخاصة المعتمدة من الوزارة، بواسطة مختصين في التربية الخاصة. وبعد ذلك يتم تحديد نوع الخدمة، وتصنيفه وتحديد الإجراء المناسب:
1- الدعم الأكاديمي للطلاب ذوي الإعاقة
زيادة الوقت المحدد للاختبارات الفصلية والنهائية بمقدار النصف/الضعف
اختبار فردي
تعديل أساليب التقييم والتدريس بالتنسيق مع إدارة المركز
تكبير أو قراءة سطر السؤال
طاولة منفصلة عن الكرسي
الإعفاء من التصحيح الآلي
مراعاة الحالة الصحية أثناء المحاضرة
مرافقة داخل القاعة لتدوين الملاحظات
تقسيم المادة العلمية للاختبار على يومين
استبدال العروض بنشاط مناسب للطالب
توفير جهاز لاب توب أثناء الاختبار
السماح باستراحات للطالب/المحاضر
مخاطبة الطالب مباشرة للتأكد من فهم الأسئلة
تدوين عضو هيئة التدريس لإجابات الطالب شفهيًا (إن لزم) لذوي الإعاقة البصرية
عدم إجراء أكثر من اختبار في اليوم
قبول أعذار التأخير
إرسال وتقديم العروض قبل وبعد المحاضرة
تجزئة المهام طويلة المدى
تقديم تعليمات قصيرة وواضحة
منح وقت إضافي لإنجاز المهام
2- الخدمات الاجتماعية
-
تنظيم الزيارات والرحلات والندوات واللقاءات والمعارض الخاصة بقضايا الإعاقة
-
المشاركة في المناسبات الوطنية
-
المشاركة في الفعاليات العالمية مثل اليوم العالمي للإعاقة، اليوم العالمي للتوحد، أسبوع الصم
-
تسهيل المشاركة في الأندية الطلابية كالنوادي الفنية والأدبية والرياضية
-
المشاركة في الفعاليات الخارجية
الخدمات النفسية
-
تقديم برنامج “وجّهني” لتشخيص الحالة وتحويلها إلى المختصين عند الحاجة
-
بناء جسور من التفاهم بين موظفي الجامعة والطلاب ذوي الإعاقة
-
تحديد مستوى التوافق النفسي وتذليل الصعوبات
-
العمل على تجاوز التحديات خلال الرحلة التعليمية وفق الأنظمة
-
تقديم الاستشارات التعليمية في وحدة الأشخاص ذوي الإعاقة
الاستشارات التعليمية في وحدة الأشخاص ذوي الإعاقة
| specialization | Scientific degree | Member Name | |
|---|---|---|---|
| Learning disabilities | Professor | Abdullah Ali Al-Rabiaan | M.D |
| Talent and excellence | associate professor | D. Naif Fahd Al-Fraih | |
| Language and literacy “learning difficulties” | associate professor | D. Mohamed Ahmed Al-Obaid | |
| hearing impairment | associate professor | D. Theeb Triheb Al-Mutairi | |
| Learning disabilities | associate professor | D. Nora Abdullah Al-Khatib | |
| Talent and excellence | Assistant Professor | Dr. Mohamed Abdel Rahman El Hanaya | |
| Dysfunction in language | reading and writing | Assistant Professor | D. Mohamed Ibrahim Al-Ajlan |
| intellectual relationship | Assistant Professor | D. Abd El-Aziz Abd El-Rahman Al-Wazan | |
| Hearing impairment - behavioral disorders | Assistant Professor | D. Jihad Abdullah Al-Na'im | |
| hearing impairment | Assistant Professor | D. Mohammed Saleh Al-Ajlan | |
| Behavioral disorders | Assistant Professor | Dr. Sulaiman Saleh Al-Othaim | |
| hearing impairment | Assistant Professor | D. Sara Mansour Al-Ajajji | |
| Autism spectrum disorder | Assistant Professor | D. Hadeel Ali Al-Harbi |
المرافق الرياضية والثقافية
تهتم الجامعة بتطوير مرافقها الرياضية والثقافية، وهي تقوم حاليًا بإنشاء “مجمع المرافق الرياضية” الذي تم الانتهاء من معظم وحداته.
يحتوي هذا المجمع على مجموعة من المرافق الرياضية عالية المستوى، ويضم مجموعة متكاملة من الملاعب، والساحات الرياضية، والخدمات المخصصة لمنسوبي الجامعة من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والموظفين. وتشمل هذه المرافق:
صالة البولينج والألعاب الترفيهية
صالة رياضية متعددة الاستخدامات (كرة قدم، كرة سلة، كرة طائرة، إلخ)
مبنى خدمات القاعات
مبنى مسبح مهيأ لإقامة البطولات
مبنى اجتماعي مجهز بغرف جلوس اجتماعية وكافتيريات
مجموعة من الملاعب الخارجية
تبلغ المساحة الإجمالية لهذا المجمع حوالي 89,800 متر مربع، وبلغت تكلفته الإجمالية 89 مليون ريال سعودي.
وقد تم بناء المجمع وفق أحدث التصاميم، وهو مجهز بشكل جيد لخدمة أعضاء هيئة التدريس والطلاب وجميع منسوبي الجامعة والزوار.
كما تمتلك الجامعة العديد من القاعات المجهزة بشكل جيد للمؤتمرات والاجتماعات والاحتفالات، وهي موزعة على مبنى الجامعة الرئيس وفروعها.
كما تم تجهيز ساحة مبنى الجامعة الرئيس لإقامة الفعاليات واللقاءات الكبرى مثل حفلات التخرج والمؤتمرات العامة.
الرعاية الطبية
تُعد الرعاية الطبية أحد حقوق الطالب. ولذلك، تقدم الجامعة رعاية طبية مجانية لطلابها من خلال عياداتها الطبية في المدينة الجامعية في المليداء. تشمل هذه العيادات:
عيادات عامة
عيادات جراحة
عيادات تخصصية
عيادة الأسنان
وتقدم هذه العيادات الرعاية الطبية لمنسوبي الجامعة من موظفين بالإضافة إلى الطلاب.
كما تقدم المستشفيات الحكومية رعاية طبية شاملة للمواطن السعودي بما فيهم الطلاب، بالإضافة إلى تقديم الرعاية للطلاب الدوليين.
وتقوم الجامعة حاليًا بإنشاء وتجهيز المستشفى الجامعي في موقعها الرئيس، وهو مشروع طبي متكامل، ويُعد جزءًا من المدينة الطبية التي ستخدم جميع منسوبي الجامعة وكذلك المجتمع.
إعانة النظارات الطبية
بعض طلاب الجامعة يعانون من ضعف في البصر ويحتاجون إلى استخدام النظارات (لتصحيح مشاكل الرؤية). وتُقدم هذه الخدمة وفق لوائح خاصة تنظم الاستفادة منها، حيث يقوم الصندوق بمساعدتهم بدفع 50% من قيمة النظارات، بعد إثبات حاجتهم إليها من قبل المختص في الوحدة الصحية بالجامعة.
قواعد تقديم المساعدة المالية للنظارات الطبية:
- تُقدم هذه الخدمة لجميع طلاب الجامعة
- يجب على الطالب تقديم تقرير كتابي من المختص في الوحدة الصحية بالجامعة يؤكد حاجته لاستخدام النظارات.
- يجب على الطالب الالتزام بتعليمات عمادة شؤون الطلاب مثل حمل البطاقة الجامعية وحسن السلوك في المظهر والتعامل.
- يجب على الطالب إحضار الفاتورة الأصلية لشراء النظارات من أحد المحلات المتخصصة، موضّح فيها اسم الطالب وتاريخ الشراء والختم الرسمي للمحل.
- تتحمل إدارة تمويل الطلاب 50% من قيمة النظارات المعتمدة بالفاتورة، على ألا تتجاوز قيمة النظارة 500 ريال.
- لا يحق للطالب التقدم بطلب أكثر من إعانة واحدة خلال فترة دراسته.
السكن الجامعي
يُعد السكن داخل الحرم الجامعي جزءًا أساسيًا من بيئة الجامعة، ويسهم في توفير جو مريح ومناسب للطلاب لتسهيل دراستهم الجامعية وتحفيزهم على التفوق العلمي واستثمار أوقات فراغهم من خلال الخدمات المقدمة داخل الجامعة.
حرصت الإدارة العامة للجامعة على توفير السكن للطلاب من خلال توقيع المرحلتين الأولى والثانية لإنشاء 6 مبانٍ في المدينة الجامعية تستوعب حوالي 1050 طالبًا لكل مرحلة، وتشمل مرافق خدمية لكل مرحلة.
كما يتوفر:
سكن جامعي لطلاب كلية العلوم والآداب بمحافظة الرس
سكن جامعي لطلاب كلية العلوم الصحية بالرس
سكن جامعي لطلاب كلية العلوم الصحية بمحافظة البكيرية (قيد الإعداد)
سكن جامعي في محافظة البكيرية يستوعب 105 طلاب بما فيهم طلاب المنح، وهو مستأجر من جمعية تحفيظ القرآن
سكن لطلاب المنح الفلبينيين في الفرع الجنوبي ويضم 9 طلاب
سكن في حي الوسطى مستأجر لـ 53 طالبًا
سكن في حي الخبيب مخصص لطلاب الدراسات العليا من الطلاب المبتعثين اليمنيين (3 طلاب)
وقد أنشأت عمادة شؤون الطلاب وحدة لمتابعة السكن الجامعي والسكن الخارجي، والتنسيق مع العمادات وإدارات الإسكان الخاصة لوضع البرامج المناسبة لتوعية الطلاب وتطوير مهاراتهم واستثمار وقتهم.
كما وفرت إدارة الإسكان وسائل نقل لجميع مساكن الطلاب، وتلبية احتياجاتهم، والمتابعة الدورية لهم.
قروض الطلاب
يحتاج بعض الطلاب إلى دعم مالي لتغطية متطلبات دراستهم. ولذلك، تحرص إدارة تمويل الطلاب على توفير الموارد المالية اللازمة لمساعدتهم في تجاوز هذه الاحتياجات وتوفير الاستقرار النفسي لهم. ويتم تقديم هذه الخدمة وفق لوائح خاصة.
قواعد دفع قروض الطلاب:
- تُقدم المساعدة المالية لجميع طلاب الجامعة المنتظمين.
يجب أن يكون الطالب مستحقًا للمكافأة الشهرية.
يجب على الطالب تعبئة نموذج طلب القرض والتعهد بسداد المبلغ كاملاً.
يحدد الطالب مقدار الدعم الذي يحتاجه، بشرط ألا يتجاوز الحد المخصص من إدارة تمويل الطلاب.
يجب على الطالب الالتزام بتعليمات العمادة مثل حمل البطاقة الجامعية وحسن السلوك.
يتم السداد بالتقسيط الشهري عن طريق الخصم الآلي من المكافأة.
يجب سداد جميع الأقساط قبل نهاية الفصل الدراسي الذي صُرف فيه القرض.
لا يحق للطالب التقدم بأكثر من قرض في نفس الفصل في حال سداد القرض السابق.
يُلغى القرض إذا تأخر صرفه أكثر من أسبوعين من تاريخ الموافقة.
إذا رغب الطالب في التأجيل أو الانسحاب، يجب عليه سداد القرض قبل إخلاء الطرف.
لا يستحق الطالب القرض في الحالات التالية:
الطالب المستجد في المستوى الأول
الطالب الذي أوقفت مكافأته بسبب إنذارات أو تجاوز مدة الدراسة النظامية
الطالب الذي لم يُسدد قرضًا سابقًا
الطالب الذي عليه مستحقات سابقة لإدارة التمويل
الطالب الذي تعرض لعقوبة تأديبية تحرمه من مزايا الجامعة
كلية التربية تنظم حملة توعوية لذوي الاحتياجات الخاصة
نفذت كلية التربية مٌمثله بقسم التربية الخاصة، حملة توعوية وتثقيفية تحت شعار “معكم وبكم”، يوم الخميس الماضي، الذي افتتحها الدكتور علي السيف وكيل الجامعة للشؤون التعليمية بمجمع العثيم مول ببريدة، وذلك بهدف توعية المجتمع بالبرامج التربوية والتأهيلية الخاصة المستخدمة مع الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث قام المشاركون في الحملة بتوعية الزوار بتلك البرامج، بالإضافة إلى كيفية دعم هذه الفئة في جميع المجالات، وخاصة في التعليم والتدريب والتوظيف، وتعريف المجتمع بهم، وتعزيز مفهوم دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، وتشجيعهم على الثقة بأنفسهم وقدراتهم من جانب، وتنمية قدرات العاملين مع الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة من جانب أخر.
كما شملت الحملة على عدة أركان منها: ركن عن اضطراب التوحد، وركن الموهبة والتفوق، وركن صعوبات التعلم، وركن الإعاقة العقلية، واضطرابات النطق والكلام، والإعاقة البصرية، حيث تضمن كل ركن التعريف بالمفهوم الذي يعبر عنه والأسباب، والخصائص، والتشخيص، والبرامج التدريبية والعلاجية، بالإضافة إلى إرشادات للآباء والأمهات في كيفية التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، كذلك ركن خاص لتقديم الاستشارات لأمهات ذوي الاحتياجات الخاصة، بحضور طالبات كفيفات من قسم التربية قاموا بتقديم بعض الأعمال للحضور.
بحضور أمير القصيم الجامعة وإدارة التعليم توقعان اتفاقية لتعزيز الشراكة وتبادل الخبرات بينهما
وقعت جامعة القصيم اتفاقية تعاون مشترك مع الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، في حضور صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، وذلك لتوثيق أواصر العمل والشراكة بين الجهتين وتبادل الخبرات والوسائل بهدف تطوير العملية التعليمية، وتنمية مهارات الطلاب والأنشطة والبرامج الطلابية، بالإضافة إلى الاهتمام بالموهوبين، واستثمار أوقات الشباب، وتنشيط البحث العلمي وتحديد آليات التعاون وتفعيلها فيما بينهما.
وتأتي هذه الاتفاقية التي وقعها عن الجامعة الدكتور علي السيف وكيل الجامعة للشؤون التعليمية، وعن إدارة التعليم الأستاذ عبدالله بن إبراهيم الركيّان مدير عام التعليم بمنطقة القصيم، انطلاقًا من توجيهات سمو أمير منطقة القصــــــيم، بشأن تكامل الجهود وتعزيز علاقات التعاون والشراكة بين الجهات التنموية المختلفة بالمنطقة، ودعماً لعلاقات التعاون والشراكة بين الجامعة، والإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم.
وتطمح الجهتان الموقعتان على الاتفاقية إلى تحقيق أهدافهما المشتركة، والمتمثلة في بناء شخصية الطالب الإسلامية والوطنية والفكرية معرفيًّا ومهاريًّا وقيميًا، والعمل على تعزيز الولاء والانتماء الوطني وترسيخ المفاهيم الصحيحة لدى الطلاب من الجنسين، بالإضافة إلى توفير تعليم متطور ومعتمد لإعداد كفاءات متكاملة التأهيل تفي باحتياجات سوق العمل، ودعم برامج ومشروعات التنمية المستدامة في منطقة القصيم، والإسهام في بناء مجتمع المعرفة.
كما تهدف الاتفاقية لتقديم خدمات مجتمعية وأبحاث تطبيقية متميزة بما يرقى بالمجتمع المحلي ويسهم في بناء الاقتصاد المعرفي، وذلك باستخدام أحدث الأساليب الإدارية والتقنية والمعلوماتية، والإسهام في خدمة المجتمع عن طريق التدريب والتعليم المستمر، وترسيخ مفاهيم التنمية المستدامة، والمحافظة على البيئة، والوعي المعلوماتي، بالإضافة إلى إتاحة مصادر المعلومات المختلفة للأغراض التعليمية، والبحثية والتطبيقية الرصينة، خاصة ذات الصلة بقضايا المجتمع، وما يتطلب ذلك من بناء وتنمية وصيانة لتلك المصادر.
ومن جهته أكد الدكتور علي السيف وكيل الجامعة للشؤون التعليمية أنه من المتوقع أن تعزز هذه الاتفاقية من التعاون بين الإدارة العامة للتعليم بالقصيم، وكليات الجامعة وعماداتها، في مجال المحاضرات العامة، والندوات، والبرامج التدريبية المتخصصة، والبحوث والدراسات العلمية المتخصصة، المشاركة في تنفيذ برامج خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة، وتشجيع الدراسات والأبحاث العلمية في هذه المجالات.
وأضاف “السيف” أنه سيتم بمقتضى هذه الاتفاقية تشكيل فرق عمل مشتركة بين الجهتين، وعقد ورش العمل واللقاءات والزيارات التي تحتاجها البرامج والأنشطة المشتركة، وتقديم التسهيلات المتبادلة من كلا الطرفين بما يحقق البيئة المثلى لتنفيذ البرامج والأنشطة المشتركة.
خريجة من الجامعة تتحدى الإعاقة.. وسمو أمير القصيم يضمها لجائزة شقائق الرجال ومعالي رئيس الجامعة يوجه بقبولها في الدراسات العليا
فقدت البصر.. لكنها لم تفقد البصيرة وشغف الحياة والتميز.. وحب العلم والتوق إلى التعلم وخوض غمار الحياة متحدية كل الصعاب التي واجهتها، لتتغلب في البداية على إعاقتها البصرية، ثم تنطلق خطوة خطوة نحو تحقيق طموحاتها التي لا تقل عن مثيلاتها من الطالبات الأصحاء، بل وتتفوق عليه بالعزيمة والإصرار وقهر الصعاب.
إنها الطالبة الكفيفة جيهان محمد المجيدل إحدى خريجات الدفعة الثامنة عشرة بالجامعة والتي تخرجت بدرجة الامتياز من تخصص الشريعة الإسلامية بالجامعة، بالاعتماد على قدراتها وثقتها بنفسها، ومهارتها في استخدام التقنية الحديثة وتطويعها لتناسب احتياجاتها وحالتها الصحية، وبما أهلها للتميز والنجاح في كافة مراحلها الدراسية.
الخريجة “جيهان” قدمت نموذجًا يحتذى به من الإصرار والعزيمة الذي تزخر به مملكتنا الغالية، فهي إحدى فتيات هذا الوطن المعطاء الذي تدعم حكومته الرشيدة – رعاها الله – كافة مواطنيها وبخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة الذين ينالون رعاية الدولة وعنايتها لمساعدتهم على تحقيق طموحاتهم وتطلعاتهم.
ومن هذا المنطلق سارع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم عقب سماع ومشاهدة قصة الخريجة الكفيفة “جيهان”، خلال رعايته الكريمة لحفل تخريج الدفعة الثامنة عشرة بالجامعة، بالإعلان عن ضم “جيهان” في جائزة شقائق الرجال بإمارة منطقة القصيم، متمنيًا أن تكون بإذن الله من بين الفائزات فيها، ومعلنًا أنه سيتم البحث عن آلية الاستفادة منها في لجنة التحكيم، لأنها نموذج مشرف.
وقال سموه: نحمد الله أن وجد من أبنائنا من يتسلح بالإيمان بالله سبحانه وتعالى، ويمتلك هذه الإرادة والعزيمة والعصامية، وهنيئاً للوطن بوجود هذه الأمثال من الطلبة المتميزين في منطقة القصيم وفي كافة أنحاء المملكة.=وقال سموه: “نحمد الله أن وجد من أبنائنا من يتسلح بالإيمان بالله سبحانه وتعالى، ويمتلك هذه الإرادة والعزيمة والعصامية، وهنيئاً للوطن بوجود هذه الأمثال من الطلبة المتميزين في منطقة القصيم وفي كافة أنحاء المملكة”.
ومن جهته، أعلن معالي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود رئيس الجامعة عن قبول الخريجة “جيهان المجيدل” في برنامج الدراسات العليا تقديرًا لكفاحها وتميزها، ولكونها إحدى النماذج المشرفة من الجامعة.
الخرائط والاتجاهات
خريطة مواقف ذوي الإعاقة
عمادة شؤون الطلاب بالجامعة تقيم برنامج “رواد للأشخاص ذوي الإعاقة”
اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، حيث تخلل البرنامج تنظيم عدة فعاليات اشتملت على معرض وورش عمل واستشارات، بالبهو الرئيس بالمدينة الجامعية، وذلك بحضور سعادة وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور محمد الشارخ.
حيث استعرض المعرض جهود المملكة في دعم الأشخاص ذوي الإعاقة، وجهود الجامعةفي هذا المجال من خلال تهيئة البنية التحتية والتسهيل لهذه الفئة من المجتمع للحصولعلى خدماتهم، حيث أنشأت الجامعة لجنة دائمة لرعاية الأشخاص ذوي الإعاقة،بالإضافة إلى الدعم الإرشادي والتوجيهي لهم، والتنسيق مع الكليات والعمادات لتقديمالدعم اللازم لخدمة هؤلاء الطلبة، والتوجيه والدعم الأكاديمي، وكذلك تسهيل التواصل معالجهات خارج الجامعة.
كما تم استعراض دور اللجنة الدائمة لرعاية الأشخاص ذوي الإعاقة بالجامعة، والتيتختص بالنظر في المشكلات الاجتماعية والنفسية والدراسة التي تواجههم، ومساعدتهمفي إيجاد الحلول المناسبة لها، وكذلك تهيئة الفرص لهم للتعبير عن مواهبهم وتنميةقدراتهم لتمكينهم من اتخاذ القرارات المناسبة، إضافة إلى الإشراف على تحويل الحالاتالشديدة إلى الجهات المختصة وتحديد المشاريع اللازمة لتجهيزات البنية التحتية في الجامعة بما يتناسب مع ذوي الإعاقة، وكذلك الأنشطة والبرامج للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال المشاركة في مختلف الفعاليات.
يذكر أن عدد الطلاب والطالبات من ذوي الإعاقة الذين يدرسون بالجامعة يبلغ عددهم 272 طالبًا وطالبة في مختلف الكليات منهم 150 طالبًا وطالبة من ذوي الإعاقة الحركية و86 طالبًا وطالبة من ذوي الإعاقة البصرية، إضافة إلى 36 طالبًا وطالبة من ذوي الإعاقة السمعية.
الجامعة تعقد عدة لقاءات ضمن برنامج «همم» الافتراضي بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة
نظمت الجامعة، مُمثلة بعمادة شؤون الطلاب، عدة لقاءات علمية ضمن البرنامج الافتراضي الذي أقيم بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة بعنوان «همم»، بالتعاون مع قسم التربية الخاصة بكلية التربية، وذلك يوم الخميس الموافق 18/4/1442هـ، حيث احتوى البرنامج على عدة لقاءات افتراضية تناولت العديد من جوانب من الحياة الأكاديمية للطلبة من أصحاب الهمم، واستعرضت بعض تجاربهم الجامعية وتفوقهم الدراسي في اجتياز المرحلة الجامعية بنجاح.
وأقيم اللقاء الأول بعنوان “ذوو الإعاقة في البيئة الجامعية”، وقدمه الدكتور محمد العجلان رئيس اللجنة الدائمة لرعاية الأشخاص ذوي الإعاقة بالجامعة عميد عمادة شؤون الطلاب، والدكتور محمد العبيد عضو اللجنة، ورئيس قسم التربية الخاصة، حيث ناقش اللقاء عددًا من المحاور منها: التهيئة في البيئة الجامعية، والخدمات التعليمية المساعدة، والخدمات المساندة.
في حين تناول اللقاء الثاني، والذي عُقد بعنوان “إضاءات طلابية” مع مجموعة من طلبة الجامعة من ذوي الإعاقة”، عددًا من المحاور وهي: تجارب الطلبة ذوي الإعاقة بالجامعة، (الصم، وذوي الإعاقة الحركية، والمكفوفون).
وعُقد اللقاء الثالث والأخير بعنوان “التوجهات العالمية حول الإعاقة”، وقدمه الدكتور ذيب المطيري أستاذ التربية الخاصة المشارك بقسم التربية الخاصة، وتحدث فيه عن الوصول الشامل والمساندة والاحتواء للأشخاص ذوي الإعاقة.
المراجع
[1] [Online]. Available: .https://dsa.qu.edu.sa/content/p/237
[2] [Online]. Available: .https://qa.qu.edu.sa/files/shares/handbooks/Student%20Manual.pdf
[3] [Online]. Available: .https://qu.edu.sa/content/news/683
[4] [Online]. Available: .https://qu.edu.sa/content/news/788
[5] [Online]. Available: .https://qu.edu.sa/content/news/2581
[6] [Online]. Available: .https://www.qu.edu.sa/content/news/9
[7] [Online]. Available: .https://www.qu.edu.sa/content/news/2851
[8] [Online]. Available: .https://www.qu.edu.sa/content/news/2386
- عن الهدف العاشر
- برامج الوصول للفئات ذات التمثيل المحدود
- توسيع نطاق الوصول واستقطاب الفئات غير الممثلة تمثيلاً كافياً في مجتمع الجامعة
- مسؤول أو لجنة التنوع في الجامعة
- تعزيز دعم الفئات غير الممثلة تمثيلاً كافياً من خلال برامج الإرشاد والزمالة
- المرافق المهيأة لذوي الإعاقة
- خدمات دعم ذوي الإعاقة
- برنامج تسهيل وصول ذوي الإعاقة