13- العمل المناخي

قائمة القسم

13 13- العمل المناخي

الهدف الثالث عشر: العمل المناخي

يدعو الهدف الثالث عشر من أهداف التنمية المستدامة (SDG 13) إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة تغير المناخ وآثاره. ومع مواجهة المجتمع العالمي للتحديات المتصاعدة لتغير المناخ، تعمل العديد من الدول على التخفيف من آثاره. تركز هذه المقالة على جهود المملكة العربية السعودية في معالجة تغير المناخ، مع التركيز بشكل خاص على دور جامعة القصيم في تعزيز العمل المناخي.

العمل المناخي في المملكة العربية السعودية

اعترفت المملكة العربية السعودية، المعروفة باحتياطاتها الغنية من النفط، بالأهمية الحرجة لمعالجة تغير المناخ. يعكس برنامج رؤية المملكة 2030 التزامها بتنويع اقتصادها، وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، والحد من انبعاثات الغازات الدفيئة. وقد اتخذت الحكومة السعودية عدة إجراءات لمكافحة تغير المناخ:

الاستثمار في الطاقة المتجددة: استثمرت المملكة العربية السعودية بشكل كبير في مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وتهدف البلاد إلى توليد 50% من كهربائها من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، وهي خطوة مهمة نحو تقليل بصمتها الكربونية.
تسعير الكربون: أدخلت المملكة آلية لتسعير الكربون لتشجيع الصناعات على تقليل الانبعاثات واعتماد تقنيات أنظف.
جهود إعادة التشجير: تم إطلاق مشاريع كبرى لإعادة التشجير لزيادة مساحة الغطاء النباتي في البلاد وامتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.
كفاءة الطاقة: تنفذ الحكومة برامج لكفاءة الطاقة في مختلف القطاعات لتقليل استهلاك الطاقة والانبعاثات المرتبطة بها.

مبادرات العمل المناخي في جامعة القصيم

تعترف جامعة القصيم، وهي مؤسسة تعليمية بارزة في المملكة العربية السعودية، بمسؤوليتها في المساهمة في العمل المناخي. وقد اتخذت الجامعة العديد من الإجراءات الاستباقية لمعالجة تغير المناخ وتعزيز الاستدامة:

البحث والابتكار: أنشأت جامعة القصيم مراكز ومبادرات بحثية تركز على الاستدامة البيئية وتغير المناخ. تقوم هذه المراكز بإجراء أبحاث متقدمة حول الطاقة المتجددة، واحتجاز الكربون، والزراعة المستدامة، وغيرها من المجالات ذات الصلة.
دمج المناهج: دمجت الجامعة موضوعات متعلقة بالمناخ في مناهجها الأكاديمية عبر التخصصات، مما يضمن تثقيف الطلاب حول علم تغير المناخ وآثاره والحلول الممكنة.
حملات التوعية: تنفذ جامعة القصيم حملات توعية وورش عمل لتثقيف طلابها وأعضاء هيئة التدريس والمجتمع المحلي حول أهمية العمل المناخي. تعزز هذه الحملات الممارسات المستدامة وتشجع على التغيير السلوكي.
اعتماد الطاقة المتجددة: استثمرت الجامعة في مشاريع الطاقة المتجددة داخل الحرم الجامعي، مثل الألواح الشمسية وتوربينات الرياح، لتقليل بصمتها الكربونية وخدمة نموذج لممارسات الطاقة المستدامة.
التعاون والشراكات: تتعاون جامعة القصيم مع الجهات الحكومية والمنظمات غير الحكومية والشركاء الصناعيين لمعالجة تحديات تغير المناخ بشكل جماعي. يعزز هذا التعاون أثر مبادرات العمل المناخي.

التحديات والآفاق المستقبلية

على الرغم من أن المملكة العربية السعودية وجامعة القصيم قد بذلتا جهودًا مشكورة في العمل المناخي، إلا أن التحديات لا تزال قائمة. وتشمل هذه الانتقال من الاعتماد على الوقود الأحفوري، وضمان تنفيذ السياسات، وتعزيز ثقافة الاستدامة. ومع ذلك، ومع الالتزام القوي والمبادرات المستمرة، فإن كلًا من المملكة والجامعة على استعداد لتحقيق تقدم كبير في العمل المناخي.
يعد تغير المناخ أزمة عالمية تتطلب جهودًا فورية ومنسقة. إن التزام المملكة العربية السعودية بالهدف 13 ونهج جامعة القصيم الاستباقي في تعزيز العمل المناخي يجسدان الدور الذي يمكن أن تلعبه الدول والمؤسسات التعليمية في التخفيف من تغير المناخ. ومن خلال معالجة تحديات المناخ بشكل جماعي، يمكن للمجتمعات العمل نحو مستقبل مستدام ومتين للأجيال القادمة.

البحث من أجل الابتكار الصحي

يمتد التزام الجامعة بالهدف 3 إلى جهودها البحثية التي تركز على الابتكار الصحي والتحسين. تعالج مشاريع البحث في جامعة القصيم قضايا صحية حرجة، مثل الأمراض المعدية، والحالات المزمنة، وتقديم الرعاية الصحية. ومن خلال إنتاج المعرفة والحلول المبتكرة، تساهم الجامعة في تقدم الممارسات الطبية ورعاية المرضى.

الجامعة تستقبل وفدًا من وزارة البيئة والمياه والزراعة

https://www.qu.edu.sa/content/news/2457 [1]

استقبلت الجامعة، ممثلة بكلية الزراعة والطب البيطري، يوم الأربعاء 7/6/1442 هـ، وفدًا من وزارة البيئة والمياه والزراعة، حيث عقد الطرفان الاجتماع الثاني لتفعيل مذكرة التفاهم بينهما لمناقشة التعاون في مجالات الحفاظ على البيئة، ثم قام الوفد بجولة في عدد من الكليات في مقر المدينة الجامعية، شملت كلية الزراعة والطب البيطري، وكلية الهندسة، وكلية العلوم، وكلية الاقتصاد والإدارة.

يأتي هذا الاجتماع تفعيلاً لمذكرة التفاهم الموقعة بين الجامعة ووزارة البيئة والمياه والزراعة للتعاون في مجالات البيئة، سعيًا للاستفادة من قدرات وخبرات كل طرف، حيث ناقش الاجتماع مهام أعضاء الفريقين، والجهود المبذولة من كل طرف في مجال التوعية بضرورة الحفاظ على البيئة وزيادة المساحات الخضراء وسبل تحقيق التكامل بينهما لما فيه مصلحة المجتمع بأسره.

كما تمت مناقشة احتياجات الجانبين وكيفية تبادل الخبرات بينهما في مجال البرامج الأكاديمية والتدريبية، سواء على مستوى الدبلومات المتوسطة والعالية، أو برامج البكالوريوس والدراسات العليا، حيث استعرض فريق الجامعة المشارك في الاجتماع تعريفًا بالإمكانات العلمية والبحثية والخبرات التي تمتلكها الجامعة وكلياتها في عدة مجالات يحتاجها قطاع البيئة.

من جهته، قدم وفد الوزارة عروضًا قصيرة للتعريف بقطاع البيئة، وأعمال وكالة البيئة بالوزارة، التي شملت الاستراتيجية الوطنية للبيئة، وجهود الوزارة في تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، وكذلك جهود الوزارة في حماية وإدارة المتنزهات الوطنية، بالإضافة إلى جهودها في التوعية البيئية، واحتياجات المراكز الوطنية البيئية للبرامج الأكاديمية.

مؤتمر جودة مياه الشبكات في بريدة يواصل فعالياته

https://www.spa.gov.sa/1823762 [2]

واصل مؤتمر جودة مياه الشبكات فعالياته اليوم، في مركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة، حيث عُقدت ثلاث جلسات حوارية تضمنت 8 أوراق عمل.

الجلسة الأولى، برئاسة وكيل جامعة القصيم للدراسات العليا والبحث العلمي، الدكتور أحمد التركي، ناقشت ثلاث أوراق عمل؛ جاءت الأولى بعنوان “جودة المياه الجوفية” قدمها الدكتور حسين العجمي، حيث أوضح أن المياه الجوفية تشكل ما يقارب 98% من المياه العذبة وتشكل ما يقارب 60% من مصادر مشاريع إمدادات مياه الشرب في المملكة.

أما الورقة الثانية فكانت بعنوان “الأنابيب البلاستيكية المستخدمة لمياه الشرب في الشبكات والمنازل” تحدث فيها المهندس تركي الشهراني عن مزايا الأنابيب البلاستيكية وأنها صديقة للبيئة.

وقدم الدكتور أحمد العريفي الورقة الثالثة بعنوان “صناعة التحلية في المملكة العربية السعودية” التي تناول فيها التحديات المائية التي تواجه المملكة وتاريخ صناعة التحلية وبعض الإحصائيات محليًا وعالميًا.

الجلسة الثانية، برئاسة مدير عام إدارة تنظيم المياه بالوزارة، الدكتور عبدالعزيز الشعيبي، ناقشت ثلاث أوراق عمل؛ الأولى تناولت “طرق التحلية الواعدة” قدمها الدكتور إبراهيم المعتاز، موضحًا وجود تقنيات ما تزال في طور التجربة مثل التحلية بعملية الترطيب وإزالة الترطيب، والتحلية بطريقة التجميد، وغيرها.

أما الورقة الثانية فناقشت “التصميم الأمثل لمحطات تنقية المياه لتقليل الفاقد من مياه الصرف” قدمها الدكتور محمد هيكل، موضحًا أن محطات تنقية المياه تنتج كميات يومية من…

وجاءت الورقة الثالثة بعنوان “مواصفات المياه المنقولة وأثرها على العمر الافتراضي لأنظمة النقل وانعكاسها على جودة المياه التي تصل للمستهلك” قدمها الدكتور سعود بن مرشد، مسلطًا الضوء على المواصفات الفنية التشغيلية المطبقة على أنظمة نقل المياه المحلاة في المملكة.

الجلسة الثالثة، برئاسة الدكتور بدر البريدي، المدير السابق لإدارة الدراسات والتصاميم بالمديرية العامة للمياه بالقصيم، تناولت ورقتين؛ الأولى ناقشت “حماية الأنابيب الحديدية الكربونية المدفونة المستخدمة في نقل المياه من التآكل” تحدث فيها المهندس حمد أبابطح عن أهمية حماية الأنابيب لأنها تمثل عصب المشروع لاستمرارية الخدمة لأطول فترة ممكنة.

أما الورقة الثانية والأخيرة فكانت بعنوان “مراقبة الملوثات العضوية وغير العضوية في المياه المنتجة من محطات المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة” قدمها الدكتور علي الحمزة، مشيرًا إلى أن المواصفات القياسية لمنظمة الصحة العالمية لمياه الشرب أظهرت أن الملوثات العضوية وغير العضوية في المياه المنتجة من محطات التحلية ضمن الحدود المسموح بها عالميًا.

البحث عن حلول مستدامة للمملكة العربية السعودية

https://www.timeshighereducation.com/hub/p/searching-sustainable-solutions-saudi-arabia [3]

يستخدم الباحثون في جامعة القصيم أحدث التقنيات لإيجاد مصادر طاقة مستدامة وتقنيات صديقة للبيئة لإدارة المياه.

من تحويل مخلفات نخيل التمر إلى طاقة متجددة إلى الاستفادة من الطاقة الشمسية، تسعى جامعة القصيم لإيجاد حلول طاقة مستدامة.

يُعد التحقيق في التطورات المستدامة في الطاقة والمياه والهندسة البيئية أحد أولويات الجامعة العشر المحددة في استراتيجيتها البحثية من 2020 إلى 2024.

التقنيات المستدامة ضرورية في المملكة العربية السعودية، حيث تشكل مياه الصرف الصحي والمخلفات البلدية والإنشائية وتلوث الهواء تهديدات بيئية. وقد وضعت رؤية المملكة 2030 هدفًا لتوليد نصف طاقة البلاد من مصادر متجددة بحلول عام 2030.

تعمل جامعة القصيم على العديد من الحلول، من إدارة الحمأة وإعادة تدوير النفايات إلى تحلية مياه البحر والمياه الجوفية.

أحد المشاريع البارزة، بقيادة البروفيسور سليمان اليحيى، يبحث كيفية تحويل مخلفات نخيل التمر إلى طاقة متجددة.

تضم منطقة القصيم الوسطى أكثر من 8 ملايين نخلة. وتنتج الأشجار كميات كبيرة من المخلفات الزراعية، بما في ذلك الأوراق الجافة والسيقان والبذور. ويقول اليحيى: “يشكل ربع نخلة التمر مخلفات ويقوم العديد من المزارعين بحرق تلك المخلفات، مما ينتج عنه انبعاثات CO2 ويضر بالبيئة، ونحن نركز فعليًا على كيفية تحويل هذه المخلفات إلى طاقة.”

تعمل مجموعة دولية من الباحثين، بما في ذلك علماء من جامعة ولاية أيوا، على دراسة كيفية تحويل المخلفات إلى أشكال من الطاقة المتجددة مثل الكتلة الحيوية والزيت الحيوي والغاز الحيوي.

يستخدم الباحثون تقنية جديدة للتحلل الحراري بالتسخين الذاتي، طُورت من قبل معهد الاقتصاد الحيوي بجامعة ولاية أيوا. العملية أبسط وأرخص من التحلل الحراري التقليدي ولا تتطلب مصدرًا خارجيًا للطاقة.

ويقول اليحيى: “إذا حققنا هذا الهدف بتحويل مخلفات نخيل التمر إلى طاقة، فستنخفض انبعاثات CO2 في المملكة بما يقارب 8,000 طن. وسنتوقف عن حرق المخلفات الزراعية وفي الوقت نفسه ننتج منتجات ذات قيمة أعلى.”

كما يركز بحث الطاقة الشمسية في الجامعة على تحويل الضوء إلى طاقة. يدرس الدكتور مهند العراج، أستاذ مساعد في قسم الهندسة الكهربائية، فعالية الألواح الشمسية اقتصاديًا في منطقة القصيم، ويبحث تأثير العواصف الرملية والغيوم على إنتاج الطاقة.

ويتناول د. سليم السليم من كلية الهندسة معالجة المياه ومياه الصرف الصحي باستخدام الطاقة الشمسية، ومعالجة المياه الرمادية، وإيجاد حلول لإدارة النفايات الصلبة والضوضاء. وهو عضو في مركز التنمية المستدامة بالجامعة، الذي يشرف على مشاريع التوعية والاستدامة.

كما سيتم تعزيز البحث المستقبلي من خلال كرسي بحث الذكاء الاصطناعي الجديد، الذي سيُمَوّل دراسات في مجالات الطاقة والزراعة.

وضع حجر الأساس للمرحلة الأولى من مشروع واحة بريدة الخضراء

https://qu.edu.sa/files/shares/newspaper/105/105.pdf [4]

افتتح صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، مشروع الواحة الخضراء في مدينة بريدة، حيث تم وضع حجر الأساس للمرحلة الأولى من المشروع، بتكلفة تزيد على 77 مليون ريال، وبمساحة إجمالية تبلغ 28 مليون متر مربع، وزراعة 200 ألف شجرة، ينفذها فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالتعاون مع أمانة المنطقة.

يُعد مشروع واحة بريدة ومن شاكله من المشاريع البيئية العملاقة التي تعمل عليها وزارة البيئة والمياه والزراعة لنهضة وتطوير منظومة الصرف البيئي، والعمل على كل ما يعزز رفعة الوطن والمواطن، وهو ما يحظى بدعم سمو أمير القصيم، وبتأييد من معالي وزير البيئة والمياه والزراعة.

ندوة بعنوان (الزراعة المستدامة: منتج آمن وبيئة نظيفة)

https://cavm.qu.edu.sa/content/news/1336 [5]

قسم الإنتاج النباتي والوقاية يقيم ندوة حول الزراعة المستدامة بتاريخ 27/2/2019 بعنوان:
(الزراعة المستدامة: منتج آمن وبيئة نظيفة)

زيارة عدد من الطلاب لمقرر الزراعة المحمية إلى مشروع الزراعة المائية في عنيزة

https://cavm.qu.edu.sa/content/news/396 [6]

في يوم الاثنين 2/3/1439 هـ، قام عدد من طلاب كلية الزراعة والطب البيطري – قسم الإنتاج النباتي والوقاية، ضمن مقرر الزراعة المحمية، بزيارة علمية إلى مقر مشروع الزراعة المائية التابع لمديرية الزراعة بمحافظة عنيزة، حيث استقبل الوفد المهندس عبدالمحسن الحربي، المشرف على المشروع، وقام بمرافقتهم لزيارة المشروع وقدم شرحًا كاملاً عن الزراعة المائية وأهميتها لظروف المملكة، كما أجاب على جميع أسئلة واستفسارات الطلاب.

بعد ذلك رافقهم المهندس عبد الرحمن الميمان، الذي يقوم بتصنيع وإنشاء وتركيب مواد وأجهزة الزراعة المائية، مما ترك أثرًا كبيرًا لدى الطلاب بما شاهدوه، وزاد من فهمهم للمادة وحبهم لهذا النوع من الزراعة. وقد أشرف على هذه الرحلة العلمية الدكتور عبد الرحمن بن محمد الماشيلي.

مبادرة السعودية الخضراء

https://twitter.com/QassimUniv1/status/1670478362530181120 [7]

ضمن مبادرة #السعودية_الخضراء وتحقيقًا لأهداف رؤية المملكة 2030،
تساهم #جامعة_القصيم في زيادة الرقعة النباتية داخل المدينة الجامعية، والاستفادة من حوالي 524 ألف متر مكعب من المياه المعالجة للحد من آثار التصحر.

"بيئتنا حياتنا.. لا نُدمّرها بأيدينا.. كن مسؤولًا واحمِ البيئة."

https://pdq.qu.edu.sa

أهم المبادرات:

زيادة مشاركة الطلبة في الأنشطة المتعلقة بالاستدامة وتغير المناخ.

مؤشرات الأداء الرئيسية:

عدد المنظمات الطلابية المتعلقة بالاستدامة (بما في ذلك تغير المناخ)
عدد الأنشطة الثقافية داخل الحرم الجامعي (مثل: المهرجان الثقافي)، بما في ذلك الأنشطة الافتراضية التي تتناول مفاهيم الاستدامة (بما في ذلك تغير المناخ).
عدد الخدمات المجتمعية المنظمة لمعالجة مفاهيم الاستدامة وتغير المناخ.