جامعة القصيم هي جامعة سعودية حكومية تُقدم برامج أكاديمية متنوعة، وتعد من أبرز الجامعات في المملكة في مجالات التعليم والبحث.

رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

مسجل لدى هيئة الحكومة الرقمية برقم : 20250413538

إدارة الاتصالات الإدارية

نبذة

إدراكا لأهمية إدارة الاتصالات الإدارية ودورها المهم والحيوي لخدمة جميع جهات الجامعة ، فإننا نسعى لتطوير العمل الإداري ونقله من الإجراء التقليدي إلى العمل المتطور وذلك باستخدام وسائل التقنية الحديثة التي تسهل العمل الإجرائي وتختصر الزمن والوقت والجهد وسنبذل قصارى جهدنا في سبيل الرقي بالإدارة واضعين هدفنا إرضاء جميع منسوبي الجامعة بإيصال ما يخصهم من بريد ومعاملات كما يسعدنا التواصل مع الجميع لتقديم خدماتنا لهم على الوجه الأكمل.

الرؤية

التميز وطنياً في منظومة الاتصالات الإدارية والارتقاء بها وفق أعلى المعايير وأفضل التقنيات.

الرسالة

تسجيل خط سير المعاملات الصادرة والواردة وحفظها وتوجيهها بما يسهل متابعتها، وذلك وفق خطة لتنظيم المحفوظات، والعمل على تطويرها، بصورة مستمر لتعزيز منظومة الاتصالات الإدارية في جميع الوحدات باستخدام أحدث التقنيات.

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية