رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

إدارة الحوكمة والمخاطر والالتزام

تتميز العديد من مباني الإدارة العامة في جامعة القصيم باحة داخلية موزعة على عدة مناطق وتميز بالشقق ذات اللون المناسب، وتتوقف النباتات الخضراء في هذه المناطق. كما تحتوي على هذه الباحة للفصول الدراسية ومساحات مخصصة تحت سقف محدد حسب التصميم.

نبذة

تمثل إدارة الحوكمة والمخاطر والالتزام ركيزة أساسية لتحقيق أهداف الجامعة الاستراتيجية حيث تسعى لتأطير الممارسات والإجراءات وتحسينها وفق السياسات والأنظمة المعتمدة بهدف ضبط ومراقبة الأعمال لحماية الأصول وتحقيق الجودة والتميز المؤسسي بما ينعكس على رفع كفاءة الإنفاق وتحقيق الاستخدام الأمثل للموارد والحد من الهدر المالي للميزانية .

الرؤية

تحقيق مقومات الحوكمة اللازمة على المستوى التعليمي والإداري والمالي وتعزيز ممارساتها في مختلف الإدارات وتبني المناهج والتقنيات بما يعزز الحوكمة ويطور السياسات.

الرسالة

حوكمة وتحسين الأطر التنظيمية الحاكمة للأعمال والسياسات والإجراءات في الجامعة من خلال تحديدها ووضع الآليات والنماذج اللازمة لاعتمادها وتوثيقها وتحسين آليات الوصول لهذه السياسات ومراقبة الالتزام بها.

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية