جامعة القصيم هي جامعة سعودية حكومية تُقدم برامج أكاديمية متنوعة، وتعد من أبرز الجامعات في المملكة في مجالات التعليم والبحث.

رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

مسجل لدى هيئة الحكومة الرقمية برقم : 20250413538

الإدارة العامة للشؤون القانونية

نبذة

تزامن إنشاء الإدارة العامة للشؤون القانونية مع إنشاء الجامعة في عام 1424هـ، وتتبع في هيكلتها لمعالي رئيس الجامعة، وتضم الإدارة نخبة من المتخصصين في الشريعة والقانون وذلك للعمل على إنجاز المهام المنوطة بها ومنها: تقديم الاستشارات القانونية لكافة الجهات في الجامعة، وتمثيل الجامعة أمام الجهات القضائية بكافة درجاتها في الدعاوى التي تكون الجامعة طرفا فيها، والتحقق من سلامة القرارات المنتجة للآثار القانونية ومدى التقيد بالمشروعية وحمايتها، ومراجعة وصياغة مشروعات اللوائح والعقود والاتفاقيات التي تكون الجامعة طرفاً فيها، والتحقيق في المخالفات، وغيرها من مهام تسند إليها.

الرؤية

الإسهام بتطبيق جميع إدارات الجامعة للأنظمة عند ممارسة صلاحياتها وأداء أعمالها، وتقليل المخاطر القانونية وتحقيق معايير الجودة المطلوبة للعمل القانوني.

الرسالة

نشر الوعي القانوني بين منسوبي الجامعة والالتزام بتطبيق الأنظمة واللوائح.

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية