
يُعرض شعار منصة التواصل الاجتماعي "X" (المعروف سابقًا بـ تويتر)، ويتميّز بالشعار الأخضر "X" المصمّم عالميًا وخطوط محددة. الشعار معروض على خلفية شفافة، ليمنح صفحتكم الرئيسية في قسمكم لمسة الاحترام التطلعات الرقمية الحديثة. يمكن أن يصاحب ظهور هذا الشعار مع صور تحمل الفنان السعودي الأصيل كالغترة أو الشماغ والعقال أو البشت السعودي، بما في ذلك إنتاج الوطنية وروح جامعة القصيم الرسمية.
شاهد زر تشغيل أخضر داخل مربع ذي الزوايا، تُحاكي رمز مشغل الوسائط المتعددة المرئية، مع إبراز تصاميم التراث السعودي مثل الغترة والشماع والعقال والبشت السعودي الجرانيت. تعد هذه الأيقونة الناشئة للوصول السريع إلى الصفحة الرئيسية للقسم في جامعة القصيم.
إعادة صياغة النص بما في ذلك طلباتك باللون الأخضر: تصميم رمز بهيئة سماعة أذن تقليدية بإطار، مائل قطري بحيث يكون جزء الاستماع في الجزء العلوي من اللغة الإنجليزية وجزء من التمييز في أسفل اليهودية، على خلفية أساسية. يرمز هذا التصميم للتواصل مع المدينة الطبية في القصيم، ويُنصح باستخدام الرمز الرسمي أن يظهر روح الانتماء والهوية السعودية من خلال البصري المدمج لعناصر كالشماغ السعودي أو الغترة أو العقال أو البشت السعودي بطريقة تليق بالمقام الأكاديمي والرسمية للجامعة.
نبذة
انطلاقًا من رؤيتنا الطموحة نحو الريادة في التعليم العالي والبحث العلمي والاستدامة، تسعى عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي إلى تحقيق التميز في منظومة الدراسات العليا وتفعيل الهوية البحثية للجامعة. نلتزم بتطوير برامج أكاديمية نوعية ومواكبة للتوجهات المحلية والعالمية، مع تركيزنا على الاستدامة في كافة عملياتنا ومخرجاتنا. كما تهدف العمادة إلى توفير بيئة محفزة للبحث العلمي والابتكار، من خلال بنية تحتية محوكمة وتأمين موارد تنافسية للمشاريع البحثية الرائدة. بالإضافة إلى نشر وتسويق مخرجاتنا البحثية وكفاءاتنا العلمية، و استقطاب المتميزين من الطلاب والباحثين الدوليين، لتحقيق التميز الأكاديمي والبحثي. كما نسعى إلى بناء شراكات استراتيجية مع مؤسسات مرموقة محليًا وعالميًا لتعزيز جودة برامجنا وتأثير أبحاثنا وتبادل الخبرات.
الرؤية
ريادة في التعليم العالي والبحث العلمي والاستدامة تتضمن شراكات فاعلة وطنيًا وعالميًا.
الرسالة
تقديم خدمات في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي معززة للتنمية الوطنية المستدامة والموارد الذاتية؛ في بيئة محوكمة و مؤتمتة جاذبة لأفضل المواهب ومحافظة عليها، مشجعة للاكتشافات العلمية والابتكارات البحثية الرائدة و مُمكنة للشراكات الوطنية والعالمية.