جامعة القصيم هي جامعة سعودية حكومية تُقدم برامج أكاديمية متنوعة، وتعد من أبرز الجامعات في المملكة في مجالات التعليم والبحث.

رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

مسجل لدى هيئة الحكومة الرقمية برقم : 20250413538

بسبب التأخير في مواعيد التسليم.. الجامعة تسحب مشروع مبنى المؤتمرات بقيمة 200 مليون ريال من الجهة المنفذة

بسبب التأخير في مواعيد التسليم.. الجامعة تسحب مشروع مبنى المؤتمرات بقيمة 200 مليون ريال من الجهة المنفذة

من منطلق الحرص على إنهاء مشروعات الجامعة في وقتها المحدد، قررت الجامعة سحب مشروع مركز المؤتمرات بالمدينة الجامعية بالمليداء، والذي تقدر قيمته بـ 200 مليون ريال بسبب التأخير المتكرر في تسليمه وفقاً للعقد المبرم من الجامعة مع أحد المقاولين، حيث وضعت الجامعة عدة حلول للسير بالمشروع، الذي تم تسليمه للمقاول منذ 6 سنوات، والذي بلغت نسبة الإنجاز فيه 41%، الذي يتكون من خمسة مباني بمساحة إجمالية تبلغ أكثر من 55 ألف متر مربع، ومع التعثرات لدى المقاول وعدم الإنجاز تم سحب المشروع.



وكانت الجامعة قد استخدمت عدة حلول لحث المقاولين المتأخرين والمتعثرين على تسريع عجلة الإنجاز، ومواكبة المدة المحددة للتنفيذ في العقود، وقد تمكنت من التعاون مع معظم المقاولين للوصول بالمشاريع إلى بر الأمان، ولكن تبقى البعض منهم الذين لم يستجيبوا لهذه الحلول ، ولم يستثمروا التسهيلات التي منحتها لهم الجامعة، والتي تعرضهم لسحب المشاريع وفق النظام.



وفي هذا السياق تؤكد الجامعة أنها تتابع عن كثب جميع المشاريع المتعثرة، من خلال الهيئة العليا لمتابعة المشاريع التي يرأسها معالي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود مدير الجامعة، وكذلك المشاريع التي لم تسلم في وقتها، وستحاول جاهدة وضع الحلول المناسبة، وفي حال استمرار تعثرها فسيتم سحبها من المنفذين المتقاعسين.



يذكر أن الجامعة قد سحبت مشاريع في وقت سابق تجاوزت قيمتها 58 مليون ريال بسبب التأخير في التنفيذ، بعد أن صادق مدير الجامعة على توصيات اللجنة الدائمة لفحص العروض، كما أنذرت الجامعة آنذاك عدد من المقاولين الذين وجد لديهم ملاحظات في تدني نسبة الإنجاز، وكانت آخر الحلول لدى الجامعة مع عدد من المقاولين القيام بسحب المشاريع منهم بعد عدد من الإنذارات والمخاطبات وبعد ثبوت عدم جديتهم سُحبت المشاريع منهم وفقاً للمادة (الثالثة والخمسون) من نظام المنافسات والمشتريات الحكومية فقرة (ب)  

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية