رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

الجامعة تدخل التصنيف العالمي QS WUR 2022 لأفضل الجامعات للمرة الأولى

دخلت الجامعة في التصنيف العالمي لأفضل الجامعات QS WUR 2022 للمرة الأولى في تاريخها، حيث أعلنت هيئة ‪QS الدولية للتصنيف في مؤتمرها الدولي عن وصول الجامعة للمرتبة 801 عالميًا بعد التأهل للمنافسة مع أكثر من 1300 جامعة عالمية، وذلك يأتي تتويجا لجهود الجامعة في جودة العملية التعليمية والبحثية والسمعة الأكاديمية الدولية.

ويعتبر أداء الجامعة بشكل عام وفقًا لمؤشرات (الكيو إس) ضمن ٦٢٪ من أفضل الجامعات العالمية، حيث يهتم هذا التصنيف الدولي بسمعة الجامعة لدى الأكاديميين عالميًا وإقليميًا ومحليًا، بالإضافة لقياس أثر خريجي الجامعة وجودة مخرجاتها التعليمية لدى جهات وأرباب العمل محليًا ودوليًا.

ويعد تصنيف (الكيو إس) الدولي من أهم التصنيفات العالمية لتصنيف أفضل الجامعات، حيث يهتم بقياس أداء الجامعات التعليمي والبحثي من خلال عدد من المؤشرات: منها نسبة أعداد أعضاء هيئة التدريس المؤهلين ، وأعداد الطلاب ،ونتاج الجامعات البحثي ، وأثر ذلك في دعم العلم والتعليم والمجتمع.

التعليم الجيد4
التعليم الجيد

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية