رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

13310 – الجامعة تنظم ملتقى “تواصل” للإعلام والاتصال في مؤسسات التعليم بهدف تطوير العمل الإعلامي

ينطلق الشهر الحالي،  الملتقى الأول للإعلام والاتصال في مؤسسات التعليم «تواصل»، وذلك على مدى يومين بتاريخ 18-19 ديسمبر 2019م، برعاية معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، وبمشاركة الجامعات وإدارات التعليم، حيث يسعى المؤتمر لمناقشة الأدوار الإعلامية والاتصالية في مؤسسات التعليم في المملكة في إطار رؤية المملكة 2030م، ومدى مواكبة هذه الأدوار لممارسات ناجحة تؤسس لعمل إعلامي اتصالي فاعل يخدم المؤسسات التعليمية والشبابية والمجتمع ككل، وتعزيز دور إدارات الإعلام والاتصال بهذه المؤسسات في تفعيل مكانتها وتأثيرها على الرسالة التعليمية والتربوية.

 

حيث تنظم الجامعة، ممثلة بالإدارة العامة للإعلام والاتصال، بالتعاون مع وزارة التعليم، ممثلة بالإدارة العامة للإعلام والاتصال فيها، هذا الملتقى الذي يهدف لمناقشة عمل الإدارات الإعلامية في القطاعات التعليمية مع الأحداث والمواقف والأزمات، وكيفية معالجتها إعلاميا واتصالياً، وأدوار كليات وأقسام الإعلام في المملكة في تطوير الأداء الإعلامي للمؤسسات التعليمية والتربوية، إضافة إلى التعريف بواقع الصحف الجامعية والأدوار الاتصالية والإعلامية المناطة بها في مخاطبة جيل الشباب، وتحقيقها لرؤية 2030، وأخلاقيات المهنة ومواثيق الشرف الإعلامي ودورها في التأثير الإيجابي أو السلبي على هذه المؤسسات، وكذلك الاطلاع على التجارب الإعلامية في مؤسسات التعليم من خلال المعرض المصاحب للملتقى.

 

وأوضح معالي مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود، أن هذا الملتقى يأتي كمبادرة من الجامعة بالتعاون مع وزارة التعليم، لتدارس حالة الاتصال والإعلام في المؤسسات التعليمية، وللتعرف على أدوارها الحالية والمتوقعة، بما يسهم في تحقيقها لأهداف المجتمع السعودي في ظل رؤية 2030، مشيرًا إلى أن الأدوار تتشارك وتتكامل بين وسائل الاتصال والإعلام من جهة، والمؤسسات التربوية والتعليمية من جهة أخرى، لتشكل منظومة متكاملة كأحد مؤسسات التنشئة الاجتماعية للفرد في المجتمع.

 

مشيرًا إلى إن المجتمع السعودي المعاصر يعيش حالة تنموية استثنائية تقودها رؤية 2030م، وهذه الرؤية مبنية على تفعيل قوة المجتمع المتعددة وتحويل أهدافها لواقع ملموس، وفي ظل هذه الحالة يأتي دور مؤسسات الإعلام، والمؤسسات التربوية والتعليمية، كأكبر مؤسسات تملك قدرة التواصل مع مكونات المجتمع السعودي بكافة أطيافه، لتحقيق أهداف الرؤية، ومساعدة المجتمع في حالة التحول هذه بأقل قدر من المظاهر السلبية.

 

وأضاف "الداود" أن الملتقى يستهدف مسؤولي الإعلام والعلاقات العامة في المؤسسات التعليمية في المملكة، والأكاديميين وطلاب الدراسات العليا في أقسام وكليات الإعلام في الجامعات السعودية، بالإضافة إلى الإعلاميين المهتمين بالقضايا التعليمية والتربوية، ومنسوبي الإدارات الإعلامية في المؤسسات التعليمية.

 

ولفت "الداود" إلى أن الملتقى سوف يتضمن عدة محاور تتعلق بتطوير العمل الصحفي والإعلامي في مؤسسات التعليم منها التعريف بدور وسائل الإعلام في دعم الرسالة التعليمية، والتخطيط الإعلامي لهذه المؤسسات والإدارة الإعلامية، إضافة إلى مناقشة الأزمات فيها والأدوار المتبادلة بين وسائل الإعلام ومؤسسات التعليم، وكذلك دور المهنية والتأهيل في الصحف الجامعية، والتعريف بالتجارب الإعلامية للجامعات السعودية.

ووجه "الداود" الشكر لمعالي وزير التعليم على رعايته واهتمامه لهذا الملتقى الذي سيكون نقلة في العمل الإعلامي لمؤسسات التعليم في المملكة العربية السعودية.

 

 

 

 

السلام والعدل والمؤسسات القوية16
السلام والعدل والمؤسسات القوية
التعليم الجيد4
التعليم الجيد

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية