جامعة القصيم هي جامعة سعودية حكومية تُقدم برامج أكاديمية متنوعة، وتعد من أبرز الجامعات في المملكة في مجالات التعليم والبحث.

رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية
مسجل لدى هيئة الحكومة الرقمية برقم : 20250413538
الرئيسية > أخبار > الجامعة تدعو المتقدمين على برامج البكالوريوس للاطلاع على دليل القبول للعام الجامعي 1447هـ

الجامعة تدعو المتقدمين على برامج البكالوريوس للاطلاع على دليل القبول للعام الجامعي 1447هـ

الجامعة تدعو المتقدمين على برامج البكالوريوس للاطلاع على دليل القبول للعام الجامعي 1447هـ

دعت جامعة القصيم الطلاب والطالبات الراغبين في التقديم على برامج مرحلة البكالوريوس للعام الجامعي 1447هـ إلى الاطلاع على البرامج المتاحة وشروط القبول الخاصة، من دليل القبول للعام الجامعي 1447هـ، والذي يتضمن التخصصات المتاحة للطلاب والطالبات في مختلف مقرات الجامعة، إلى جانب الشروط العامة والخاصة للقبول، وآلية التقديم عبر المنصة الوطنية للقبول الموحد.

وأكدت الجامعة أن التقديم سيكون متاحًا عبر المنصة الوطنية للقبول الموحد على الرابط http://www.uap.sa

للاطلاع على دليل القبول عبر الرابط :

http://short.qu.edu.sa/fUPYe

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية