رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

طلب نشر خبر

قائمة القسم

صفحة مخصصة لجهات جامعة القصيم لرفع الأخبار والمواد الإعلامية الخاصة بها، بهدف تعزيز حضورها الإعلامي عبر منصات الجامعة الرسمية.
ستخضع المحتويات للمراجعة والتحرير وفق السياسات الإعلامية، ثم تُعالج وتُنشر بالشكل المناسب.
يرجى تعبئة النموذج بدقة وإرفاق جميع المعلومات والمواد الداعمة.

تنويهات مهمة:
• يخضع المحتوى المرسل للمراجعة الإعلامية والتدقيق اللغوي قبل النشر.
• يتم ترتيب أولوية النشر بناءً على أهمية الحدث وتوقيته.
• قد يتم التواصل مع الجهة المعنية لاستكمال نواقص أو توضيحات ضرورية.
• إرسال النموذج لا يعني بالضرورة النشر الفوري؛ بل يُنشر بعد استكمال الإجراءات التحريرية.
• يجب الالتزام بالتواريخ والأوقات المقترحة للنشر، مع مراعاة وقت كافٍ لمراجعة المادة.
• يُفضّل إرسال المواد الإعلامية (صور – تصاميم – روابط – فيديو) بجودة عالية.

لأي استفسار التواصل مع الادارة العامة للإعلام والاتصال – إدارة المحتوى والنشر (تحويلة رقم 10309)

طلب نشر حدث

الجهات المشاركة

الحد الأقصى لحجم الملف: 83.89MB

التقديم متاح لمحرر الجهة بعد تسجيل الدخول

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية