رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

جامعة القصيم ورئاسة أمن الدولة توقعان اتفاقية تعاون

وقع معالي رئيس أمن الدولة الأستاذ عبد العزيز بن محمد الهويريني، ومعالي رئيس جامعة القصيم الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود، مساء أمس الأحد، بمقر الرئاسة بمدينة الرياض، مذكرة تعاون بين رئاسة أمن الدولة والجامعة، وذلك لتقديم البرامج التدريبية والتعليمية الجامعية لنزلاء سجون المباحث، حيث يأتي هذا التعاون من منطلق دور الجامعة ورسالتها العلمية والمجتمعية.

 

 

وجاءت هذه المذكرة انطلاقًا من مبدأ الشراكة والتعاون بين الجهتين في الخدمات المجتمعية والواجب الوطني، وتماشيًا مع الأهداف والخطط الاستراتيجية للجامعة التي تهدف للقيام بدور مؤثر وفاعل في الأعمال التنموية في المجالات العلمية، والتعليمية، وخدمة المجتمع، وذلك من خلال تقديمها البرامج التدريبية والتعليمية لمختلف الفئات.

 

وهدفت المذكرة إلى التعاون بين الطرفين لتقديم البرامج التدريبية والتعليمية الجامعية في مراحل الدبلوم والبكالوريوس والدراسات العليا لنزلاء سجون المباحث، وكذلك التعاون في مجال الدراسات والاستشارات، والبرامج التدريبية.

التعليم الجيد4
التعليم الجيد

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية