رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

الجامعة تنفذ «حادث افتراضي» بالطريق العام لتوعية السائقين بخطورة القيادة غير الآمنة

في إطار مشاركة الجامعة في حملة «حياتك أهم»، التي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، نفذت عمادة خدمة المجتمع بالجامعة حادثًا افتراضيًا، لتوعية السائقين بخطورة القيادة غير الآمنة وللتوعية بأخطار استخدام الجوال أثناء القيادة، حيث بدأت هذه التجربة التحذيرية صباح اليوم الإثنين الموافق 30/6/1441هـ، مع بداية الدوام الساعة السابعة صباحًا، وذلك على طريق الجامعة في تقاطع إشارة القرعاء، بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور بمنطقة القصيم، وهيئة الهلال الأحمر،.

ويحاكي هذا العرض التمثيلي، مشهدًا لحادث وهمي في مكان عام على جانب الطريق، مع لافتات توعوية وتحذيرية للسائقين من القيادة غير الآمنة، إضافة إلى استعراض لأهم أسباب الحوادث، وكيفية تلافيها، وكيفية التصرف في حالات الحوادث من الناحية الطبية، وطبيعية الإسعافات التي يمكن تقديمها في بعض الحالات، والجهات التي يستوجب التواصل معها في هذه الحالات.

الحد من أوجه عدم المساواة10
الحد من أوجه عدم المساواة

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية