رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

الجامعة تقدم لمنسوبيها برامج تدريبية

جامعة القصيم

أكثر من 75 مستفيداً

الجامعة تقدم لمنسوبيها برامج تدريبية

 

مركز الإعلام والاتصال:

كثفت الجامعة برامجها التدريبية التي تقدمها عمادة التطوير الجامعي مع بداية كل عام دراسي لأعضاء هيئة التدريس والمنسوبين , بهدف تطوير أداءهم والارتقاء بالأداء الإداري لوحداتها وفق الأساليب العلمية والتدريبية الحديثة، وكذلك دعم أعضاء هيئة التدريس ورفع كفاءتهم في مجالات التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع، ويأتي هذا في إطار سعي العمادة لتحقيق الريادة في تطوير الأداء الجامعي، والتميز محلياً وعالمياً في تنمية الموارد البشرية وبناء مجتمع المعرفة.

ومن هذا المنطلق فقد قدمت العمادة عدد من البرامج الإعدادية التي قدمها مجموعة من أعضاء هيئة التدريس المتميزين في الجامعة، كان أبرزها: البرنامج التدريبي لإعداد أعضاء هيئة التدريس الجدد، والذي استمر مدة خمسة أيام، بحضور 50 عضواً من أعضاء هيئة التدريس الجدد، وكذلك محاضرون ومحاضرات ومعيدون ومعيدات، إضافة إلى من كانت لديهم الرغبة في الالتحاق بالبرنامج من أعضاء هيئة التدريس القدامى.

التعليم الجيد4
التعليم الجيد

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية