رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

كلية التربية

قسم التربية الخاصة

يضم المكان بهو داخليًا داخليًا واسعًا يتسم بسقفه القبة الزجاجية الهندسية، وتحيط به شرفات متعددة تتوزع في أرجائه مناطق جلوس تحتوي على على كراسٍ زرقاء، وتُزينه المساحات الخضراء؛ كما يشهد البهو تجمع عدد من الأشخاص، العديد منهم منسوبي قسم إدارة الأعمال حول الطاولات المنتشرة على مستويات مختلفة ويظهر بعض الحاضرين بارتداء الشماغ السعودي أو الغترة السعودية بما يليق بالطابع الرسمي لجامعة القصيم.
رئيس القسم:
محمد بن إبراهيم العجلان
المكتب :
مبنى كلية التربية
رقم الهاتف :
0163010410
البريد الإلكتروني:
specialed@qu.edu.sa

الرؤية

الريادة في إعداد الكوادر المتخصصة في مجال التربية الخاصة وفق معايير الجودة العالمية، والإسهام في التنمية المستدامة من خلال التوسع في البحث العلمي، وتعزيز الكفاءة المهنية في تعليم ذوي الإعاقة والموهوبين، بما يحقق الشراكة المجتمعية، ويعكس قيم الدين الإسلامي وثقافة المجتمع.

الرسالة

تقديم تعليم أكاديمي متطور ومتكامل يسهم في إعداد كوادر وطنية مؤهلة علميًا وبحثيًا وتطبيقيًا في مجال التربية الخاصة، قادرة على تلبية متطلبات التنمية الوطنية، والمشاركة في بناء مجتمع المعرفة، والمساهمة في حل المشكلات النفسية والتربوية والمجتمعية ذات العلاقة، وفق أحدث الاتجاهات العلمية والممارسات المهنية.

نبذة

انطلاقًا من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، أولت المملكة العربية السعودية اهتمامًا بالغًا بالأشخاص ذوي الإعاقة، حيث وقّعت على الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وأكدت رؤية المملكة 2030 أهمية تعزيز حقوقهم التعليمية والصحية والاجتماعية، لضمان دمجهم أفراداً فاعلين في مجتمع حيوي يؤمن بدور كل فرد في خدمة الوطن ودعم تنميته ونهضته الاقتصادية. وقد تأسس قسم التربية الخاصة عام 1425-1426هـ، وكان حينها تابعًا لكلية اللغة العربية والدراسات الاجتماعية، وقد اشتمل القسم في بدايته على ثلاثة مسارات: الإعاقة العقلية، والإعاقة السمعية، والإعاقة البصرية. ومع افتتاح كلية التربية بجامعة القصيم في العام الجامعي 1430/1429هـ، انتقل قسم التربية الخاصة إلى تبعيتها، وتخرجت أول دفعة من طلاب القسم في العام ذاته. استمرارًا لجهود تطوير البرامج والخطط الدراسية، تم تطوير خطة دراسية حديثة، تضمنت توسيع نطاق التخصصات لتشمل سبعة مسارات: •الإعاقة العقلية •الإعاقة السمعية •الإعاقة البصرية •صعوبات التعلم •الموهبة والتفوق العقلي •اضطرابات طيف التوحد •اضطرابات النطق والكلام كما بدأ قبول الطالبات بالقسم بداية من العام الجامعي 1431/1430هـ، وفي إطار التوسع الأكاديمي، أُنشئ برنامج ماجستير التربية في التربية الخاصة في العام الجامعي 1436/1435هـ، متضمنًا أربعة مسارات: الإعاقة السمعية، الإعاقة العقلية، صعوبات التعلم، والموهبة والتفوق العقلي. وقد قدّم القسم مقترحًا لاستحداث برنامج دكتوراه الفلسفة في التربية الخاصة، يضم عشرة مسارات مختلفة. كما يفخر القسم بحصول برنامج ماجستير التربية في التربية الخاصة على الاعتماد الكامل من هيئة تقويم التعليم والتدريب، الذي يعدُّ أول برنامج على مستوى الجامعات السعودية ينال هذا الاعتماد.

الأهداف :

1. إعداد الكفاءات العلمية المتخصصة في مجال التربية الخاصة.
2. التطوير المهني للخريجين باستكمال دراساتهم العليا.
3. إعداد كوادر في مجال التربية الخاصة من أجل تلبية احتياجات المؤسسات التربوية ذات العلاقة بذوي الاحتياجات الخاصة.
4. المساهمة في إيجاد حلول للمشكلات الناتجة عن الإعاقة من خلال الدراسات العلمية التطبيقية.
5. تزويد الباحثين بمتطلبات ومهارات البحث العلمي في مجال التربية الخاصة.

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية