جامعة القصيم هي جامعة سعودية حكومية تُقدم برامج أكاديمية متنوعة، وتعد من أبرز الجامعات في المملكة في مجالات التعليم والبحث.

رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

مسجل لدى هيئة الحكومة الرقمية برقم : 20250413538

الجامعة تطلق برنامج التاجر الواعد

أطلقت الجامعة ممثلة بعمادة شؤون الطلاب صباح أمس الثلاثاء، برنامج التاجر الواعد في سوق التمور بمدينة بريدة، وهو أحد البرامج المهارية التي تقدمها عمادة شؤون الطلاب بالجامعة ضمن فعاليات صيف القصيم 38 "متعة ومعرفة"، حيث يعد من البرامج التي تهدف إلى دعم طلاب الجامعة وحثهم للاستثمار في أسواق التمور في منطقة القصيم.

 

من جانبه قال الدكتور عبدالرحمن بن صالح المحيميد وكيل عمادة شؤون الطلاب للتخطيط والتطوير والجودة أن البرنامج يتزامن مع اليوم العالمي للشباب، الذي تراجع فيه المؤسسات الحكومية والخاصة، ما تقدمه للشباب من مبادرات في التعليم، والصحة والاقتصاد، منوها إلى ضرورة استغلال الطلاب لتلك الفرص التي تتاح لهم لبناء ذواتهم مهاريًا، كما وعد بأن تكون للناجحين في هذا البرنامج الأولوية في البرامج المماثلة بمهرجانات المنطقة للتسوق والاستثمار في المستقبل.

التعليم الجيد4
التعليم الجيد

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية