رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

عمادة البحث العلمي تحفز الباحثين لدعم اللغة العربية

جامعة القصيم
المركز الإعلامي :
في خطوة عملية لتحفيز الباحثين في الجامعة ، وبمناسبة اليوم العالمي للغة العربية و إسهاما من الجامعة في خدمة لغة الضاد،  تواصل  عمادة البحث العلمي في الجامعة في استقبال الباحثين الراغبين في المشاركة في تقديم مقترحاتهم البحثية حول دعم اللغة العربية وزيادة فاعليتها الحضارية من خلال إعداد أدوات علمية دقيقة لتشخيص الوضع الراهن للغة العربية في سياق التحديات اللغوية والمجتمعية والحضارية وتعزيز استخداماتها في مختلف المجالات، وبما يحفظ للعربية سيادتها اللغوية.
وقد أوضح عميد البحث العلمي في الجامعة الاستاذ الدكتور محسن بن عبدالرحمن المحسن أن العمادة أطلقت مبادرتها قبل عدة أيام متزامنة مع اليوم العالمي للغة العربية، حيث سيتم دعم ثلاثة بحوث علمية وذلك بعد تحكيم المقترحات الأولية للمتقدمين خلال الفترة المحددة والتي تنتهي بنهاية ٢٠/٣/١٤٣٦ وفقا لشروط وضوابط يمكن التعرف عليها من خلال زيارة موقع العمادة الالكتروني، وتأتي الخطوة ضمن منظومة بحثية متكاملة تقوم بها العمادة لتنشيط البحث العلمي في الجامعة .

التعليم الجيد4
التعليم الجيد

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية