رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

عمادة البحث العلمي تقيم دورة «أساسيات البحث العلمي» لطلبة التخصصات الصحية

انطلقت، يوم الأحد الموافق 6/10/1440هـ، دورة «أساسيات البحث العلمي الأولى» التي تنظمها عمادة البحث العلمي بالجامعة لطلبة التخصصات الصحية، وتستمر لمدة شهر في مقر العيادات الطبية بالمدينة الجامعية، وذلك بحضور 70 طالب وطالبة من الكليات الصحية بالجامعة.

من جهته، أوضح الدكتور منصور الشريدة عميد عمادة البحث العلمي، أن الدورة تشتمل على 19 محاضرة و16 ورشة عمل، حيث سيحصل المتدربون في نهايتها على ثلاث شهادات‫ هي: شهادة إتمام الدورة، وشهادة في إتمام دورة أخلاقيات البحث العلمي، وشهادة خاصة في إتمام برنامج Online Nature Master class.

وأضاف "الشريدة" أن عمادة البحث العلمي تسعى من خلال مثل هذه الدورات للنهوض ببرامجها الموجهة للطلاب والطالبات في التخصصات الصحية في الجامعة وخارجها، كما تهدف إلى تعزيز وتأصيل مفهوم البحث العلمي لدى الطلاب والمساهمة في رفع الوعي تجاه القضايا البحثية الملحة، وقضايا الأخلاقيات البحثية والأمانة العلمية.  

الصحة الجيدة والرفاه3
الصحة الجيدة والرفاه
التعليم الجيد4
التعليم الجيد

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية