رمز بسيط، تكوّن من سلسلة روابط مُحاطة بدائرة، وهي رمز شائع للاتصال أو الارتباط التشعبي. تم تحديد خطوط الأيقونة بلون أسود داكن على الخلفية، مع إضافة عناصر عسكرية من الهوية الوطنية السعودية مثل الغترة والشماع والبشت السعودي، لتعكس الطابعة المحلية المميزة لجامعة القصيم.
روابط المواقع الالكترونية الرسمية التعليمية السعودية تنتهي بـ edu.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ .edu.sa
علامة لفتة سوداء اللون من الجلد البسيط، قبضة بدائرة سوداء، يعلوها رسم واضحي لغترة سعودية مع شماع وعقال، تبرز معالم البشت السعودي في. يرمز هذا التصميم إلى مفهوم الأمان وخصوصية البيانات الرقمية يعكس هوية جامعة القصيم.
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.
هيئة الحكومة الرقمية

د.السيف يهنئ جامعة القصيم بالرقم 700 بين جامعات العالم

جامعة القصيم

بارك نائب وزير التعليم العالي الأستاذ الدكتور أحمد بن محمد السيف لجامعة القصيم حصولها على ترتيب "700" بين الجامعات العالمية في تصنيفQS العالمي, وهنأ الجامعة على هذا الإنجاز مقدماً شكره لمعالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور خالد بن عبدالرحمن الحمودي ووكلائه وجميع منسوبي الجامعة على جهودهم المبذولة متمنيا المزيد من التوفيق والنجاح.

جاء ذلك خلال خطاب شكر بعثه لمعالي مدير الجامعة الذي بدوره ثمن كلمات معالي نائب وزير التعليم العالي مشيداً بما تقدمه قيادة المملكة للتعليم العالي ومقدراً دعم واهتمام الوزارة بالجامعات السعودية.
 
فيما اعتبر وكيل الجامعة للتخطيط والتطوير والجودة الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالعزيز اليحيى أن طموحاتهم بجامعة القصيم لن تتوقف عند هذا الرقم مؤكداً أن تلك هي خطوة في مسيرة اقتحام قائمة التصنيف العالمي للجامعات والذي مما لاشك فيه سيساهم في تحسين البيئة التعليمية من خلال العمل على تطوير جميع الجوانب التي من شأنها الارتقاء بسلم الترتيب عالمياً.

التعليم الجيد4
التعليم الجيد

ملفات تعريف الارتباط

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة لضمان سهولة الاستخدام، وتحسين تجربتك أثناء التصفح، كما يوضح الأحكام والسياسات المتعلقة بخصوصية المستخدم. من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط، وما جاء في سياسة الخصوصية